
ومن خلال الدويهي، يوجّه المعرّي تحية «لبيروت... المدينة التي آست، وما زالت، كما غيرها من المدن في هذا الشرق الحزين»، وفق ما يؤكّد في حديث لـ «الأخبار». ويضيف: «يحمل الاسم معنيَين؛ أوّلهما سياسي وحاضر في الرواية، فيما يخصّ ثانيهما الوباء الذي انتشر وحبسنا جميعاً». اسم المعرض هو اسم عمل فنيّ أساسي فيه (الصورة): «لوحة ثلاثية تتناول العنف الدائر في بلادنا». ويشرح بطرس أنّ هناك ثلاثية أخرى بعنوان «المعمعة» أو «الثلاثية السورية»، من بين 40 عملاً تقريباً تتناول مسائل مختلفة، أُنجزت على قماش وعلى ورق. (للاستعلام: 01/334984)