لا يحسد فريق otv، عند كل تغطية ميدانية. منذ أكثر من ثلاثة أشهر، والتصويب على مراسلي/ات المحطة سمة مكرسة في معظم تغطيات الإحتجاجات. إذ يلجأ بعض المعتصمين الى الإعتداء على الفريق وتوجيه الشتائم له ومنع
ضجة عارمة اثارها أمس فيديو المضايقة التي تعرّضت لها مراسلة otv، لارا هاشم، في «الرينغ» أثناء تواجد شبان قطعوا الطريق هناك في الإتجاهين. بعد «استراحة» أخذها «الثوار» في فترة الأعياد، عاد الزخم الى الش
في تطوّر خطير، تعرضت otv، فجر أمس السبت، إلى اعتداء عبر رمي قنبلة مولوتوف على المبنى الكائن في منطقة «المونتيفردي» (بيت مري)، فيما اقتصرت الأضرار على الماديات. وفي التفاصيل تبعاً لما رواه أحد ال
يبدو أنها باتت مكرّسة سلسلة المضايقات التي يتعرض لها بعض مراسلي المحطات التلفزيونية، عبر التضييق عليهم ومنعهم من إكمال رسائلهم على الهواء. بعدما منعت مراسلة otv ريما حمدان قبل أيام قليلة، من اتمام مه
منذ بدء التظاهرات الشعبية في الشوارع، أصبح ملازماً على فريق مراسلي/ ات otv أن تتعثر مهمات نقلهم للصورة على الأرض بفعل كمّ المضايقات التي يتعرضون لها. أمس، ومع منع مراسلة المحطة ريما حمدان من الإدلاء
أمس الأحد، لم تتمالك مراسلة otv ريما حمدان نفسها، وذرفت الدموع على الهواء حينما طلب منها الكوميدي إيلي الشمالي (إيلي جلادة) وضع لوغو محطتها على المايكرفون. قامت حمدان بوضع اللوغو فوراً وأكدت أنها لن