في مثل هذا اليوم، قبل 26 عاماً، ارتكبت قوات الإحتلال الإسرائيلي مجزرة مرّوعة في بلدة «قانا» الجنوبية، بعدما اعتقد أهلها بأنهم «في مأمن» عن غطرسة الآلة العسكرية الصهيونية، لدى احتمائهم بمركز «قيادة ال
بعد أسبوع في التمام والكمال، على مجزرة «التليل» (عكار) التي ما زالت تعدّ ضحاياها لغاية اليوم، وتحاول العثور على مفقوديها، يتبدى أكثر فأكثر أداء وسائل الإعلام المحلية. الأخيرة التي أفردت وقتها للحدث ا
قبل 19 عاماً، خرج فيلم «جنين جنين» للمخرج الفلسطيني محمد بكري، الذي تناول المجزرة المروعة التي ارتكبها جيش الإحتلال الإسرائيلي، في مخيم «جنين»، في الضفة الغربية، حيث وثّق المخرج الفلسطيني هذه الجرائم
وسط تعتيم إعلامي عربي متعمّد، على الجرائم المرتكبة في قطاع غزة، هزّت الصور المنتشرة فجر اليوم لمجرزة «دير البلح» وسط القطاع، كل من شاهدها لفظاعتها سيما أن جلّ ضحاياها من الأطفال. فقد ارتكب جيش الإحتل
غرّمت «هيئة معايير البث» في نيوزيلندا أخيراً، شبكة «سكاي نيوز» النيوزيلندية، أربعة آلاف دولار نيوزيلندي أي ما يعادل 2567 دولاراً أميركياً، لبثها «مقتطفات واسعة النطاق» من الفيديو الذي سجله الجاني لحظ
على تويتر، احتلّ وسم «#بعلبكي_وافتخر» أمس قائمة التداول. وسم ظهّرت فيه مساحة الحديث عن الوجه الآخر «لمدينة الشمس». وجه يجمع مكونات الحضارة والحياة، ويضم أبرز معالمها التاريخية، الى جانب وجوه استذكرها
«#قانا_لن_ننسى»، هاشتاغ احتلّ صدارة تويتر اليوم لاستذكار أفظع مجزرة ارتكبتها «إسرائيل»، في قرية قانا الجنوبية. أكثر من مئة شهيد/ة، جلّهم من الأطفال، تناثرت أجسادهم الطرية تحت خيمة «الوحدة الفيجية» ال
بعد المذبحة الإرهابية التي أسفرت عن مقتل 50 شخصاً في مسجدين في نيوزيلندا، فُفتحت مروحة من التساؤلات المتشعبة من ضمنها الجزئية المتعلقة بتوثيق الجاني لجريمته عبر بث حيّ على
الأخبار
