«انتهى الدرس يا غبي» (1975) عنوان مسرحية من بطولة محمد صبحي ومحمود المليجي وتوفيق الذقن، بعبّر بشكل كبير عن خطواة الإمارات الشجاعة في التطبيع مع إسرائيل، وكأنها تقول ذلك لتجار القضية.. نعم.. انتهى ال
إنها المرة الأولى التي يظهر فيها الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون على شاشة «الجزيرة»، على خلفية نيته «توضيح» كلامه الأخير حول الرسوم التي وصفت بالمسيئة للنبي. المقابلة التي أجراها مراسل القناة القطرية
بطلب من السلطات الموريتانية، تكتمّ الكاريكاتوريست البارز خالد ولد مولاي ادريس، عن ذكر اسم المنظمة الفرنسية التي أنهت عقدها معه على خلفية نشره على فايسبوك رسوماً اعتبرت «محرّضة على الفرنسيين والنظام ا
مجدداً، تثير مجلة «شارلي ايبدو» الفرنسية الساخرة، ضجة عارمة على خلفية نشرها رسماً كاريكاتورياً. هذه المرة طالت سهامها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في وقت تتصاعد فيه المواقف الحادة بين فرنسا وتركيا،
منذ أسبوع تقريباً، لم تهدأ الحملات الإلكترونية الغاضبة، على تصريحات الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، التي أطلقها في خطاب متلفز، غداة مقتل المدّرس الفرنسي صاموئيل باتي (47 عاماً) بعد نشره صوراً وصفت با
عن عمر ناهز الـ88 عاماً، توفي رسام الكاريكاتور الأرجنتيني خواكين سالفادور لافادور المعروف بـ «كينو»، صاحب الشخصية الكرتونية المعروفة «مافالدا»، التي لاقت شعبية كبيرة في الدول الناطقة بالإسبانية، حتى
بعد إعادة نشر «شارلي إيبدو» رسوماً كاريكاتورية تعود للنبي محمد، تزامناً مع بدء محاكمة 14 شخصاً مشتبهاً بهم في المشاركة في الإعتداء على الصحيفة الفرنسية الساخرة، هدّد تنظيم «القاعدة» أمس بشنّ هجوم مما
على وقع بدء محاكمة 14 شخصاً بتهمة مساعدة المسلحين في هجوم استهدف مجلة «شارلي إيبدو» الفرنسية، الذي نفذ في كانون الثاني (يناير) قبل خمس سنوات، وأودى بحياة 12 شخصاً، أعلنت المجلة الفرنسية الساخرة، عن إ
أفرج امس، عن الفنان الأردني عماد حجاج، بعد اعتقال دام خمسة أيام، على خلفية نشر رسم كاريكاتوري يتناول التطبيع بين الإمارات و«اسرائيل»، واتهم وقتها بـ «تعكير صفو العلاقات بدولة شقيقة». وكان من المحتمل
صعدت السلطات الأردنية أمس، بعيد اعتقال الفنان الأردني عماد حجاج يوم الأربعاء الماضي. فبعدما أشيع أنه استدعي لمخالفته قانون «الجرائم المعلوماتية والنشر»، بسبب نشره رسماً كاريكاتورياً حول التطبيع الإما
منذ تاريخ إعلان الإمارات عن تطبيعها الكامل مع الكيان الصهيوني، انبرت آلة إعلامية ضخمة عربية وخليجية وحتى محلية، محاولةً الترويج لهذا التطبيع، ووضعه ضمن مساندة القضية الفلسطينية. وقتها لم تكد تمّر لحظ
أثارت الرسمة التي نشرها الكاريكاتورست الفرنسي بلانتو في صحيفة «لو موند» اخيراً، جدلاً واسعاً على وسائل التواصل الإجتماعي. الرسمة التي تضمنت علم لبنان، لم تتوسطه الأرزة هذه المرة، بل استبدلت بما يشبه
لم يكن الكاريكاتوريست الأردني المعروف أسامة حجاج يتوقع، بأن يتحقق جزء من طموحه في تنظيم ورشة فنية جامعة، لكن هذه المرة أتت بصورة عفوية. فبعد الحجر المنزلي المفروض في البلاد، كما في بقية دول العالم، ب
عندما أقيم معرض «رمضانيات» في مصر العام الماضي، بتنظيم من «الجمعية المصرية للكاريكاتور»، لاقى نجاحاً واقتصر فقط على مشاركة الفنانين المصريين. هذا العام، ومع إلغاء للعديد من المعارض والفعاليات الثقافي
لاقى فن الكاريكاتور في الأزمة الصحية الحالية، رواجاً عالياً. الفن الذي يتكىء في الأصل على السخرية وتمرير الرسائل الإجتماعية والسياسية وغيرها، وجد طريقه في أزمة كورونا، مع الإنتشار الواسع لهذا الفن عر
ليست المرة الأولى التي يمارس فيها الرسام الكاريكاتوري أنطوان غانم، عنصريته على اللاجئين، سوريين كانوا أم فلسطينيين. ضجة اثيرت العام الماضي، بعد ظهور رسمة له، على شاشة otv، تبين عنصريته تجاه اللاجئين
من عالم الكاريكاتور ينحدر الرجلان: عبد الحليم حمود، وسعد حاجو، مع فارق التشعبات التي اتخذها عبد الحليم، لكن الفنانين، صودف أمس، أن أعلنا ولوجهما للمرة الاولى إلى عالم يوتيوب. فقد نشر حاجو فيديو قصيرا
يوم الأحد الماضي، حذفت otv، الكاريكاتور المسيء (أنطوان غانم) عن منصاتها الإلكترونية الإخبارية والتفاعلية، بعد موجة غضب واسعة أحدثتها الرسمة، على مواقع التواصل الإجتماعي وتخطّى جدلها البقاع اللبنانية
ضمن نشرة أخبارها المسائية، بثت otv قبل ثلاثة ايام كاريكاتوراً مصّوراً للرسام أنطوان غانم، ضمن مساحة يومية، تخصصها القناة البرتقالية له. ويبدو من الضجة المثارة حول الرسمة أمس، أنه لم ينتبه أحد اليها ا