الصين تحتجّ على تقرير البنتاغون
أعربت بكين، أمس، عن احتجاجها الشديد على تقرير وزارة الدفاع الأميركية بشأن قوّتها العسكرية، واعتبرته تدخّلاً في شؤونها الداخلية. ونقلت وكالة أنباء الصين الجديدة «شينخوا» عن المتحدث باسم الخارجية تشين غانغ قوله «أبلغنا احتجاجنا الشديد إلى الجانب الأميركي».
وأضاف غانغ أن التقرير يواصل نشر نظرية «استمرار التهديد العسكري الصيني» في تشويه خطير للحقائق، ودعا الولايات المتحدة إلى التخلّي عن ذهنية الحرب الباردة والتحيّز.
وكان تقرير «البنتاغون» قد أشار إلى مضاعفة الصين جهودها لتطوير قدراتها العسكرية، ودعاها إلى المزيد من الشفافية في هذا الإطار.
(يو بي آي)

الاستخبارات الباكستانية تدعم «طالبان»!

قال مسؤولون في الحكومة الأميركية إن عناصر في أجهزة الاستخبارات الباكستانية يقدّمون المساعدات المالية والعتاد العسكري والإرشادات المتعلّقة بالتخطيط العسكري لحركة «طالبان» في أفغانستان.
ونقلت صحيفة «نيويورك تايمز» عن المسؤولين أن الحملة العسكرية المتنامية لـ«طالبان» في جنوب أفغانستان أصبحت ممكنة لأسباب عدّة، بينها الدعم المباشر من عملاء في جهاز الاستخبارات العسكري الباكستاني. وأشار المسؤولون الأميركيون إلى أنه اكتُشف الدليل على وجود روابط بين «طالبان» وجواسيس باكستانيين.
(يو بي آي)

... ولائحة أهداف جديدة لطائرات الاستطلاع

نقلت صحيفة «وول ستريت جورنال» عن مسؤولين أميركيين قولهم إن الإدارة تسعى إلى توسيع نطاق برنامج استهداف المتطرّفين. وقالت إن برنامج وكالة الاستخبارات المتعلّق بهجمات طائرات الاستطلاع ضدّ أهداف داخل المناطق القبلية الباكستانية مهم بالنسبة إلى واشنطن. ونقلت عن مسؤولين في فريق الأمن القومي أن مراجعة الاستراتيجية الجديدة قد تغيّر حجم البرنامج ورقعته، وقد تدخل تعديلات تقنية عليه لتسريع عمليات ضرب الأهداف.
(يو بي آي)