■ في مزج بين العربي والأندلسي، تقدّم السفارة الإسبانية في لبنان، وشركة The magic box productions حفلة تجمع الفنان العراقي إلهام المدفعي مع راقصة الفلامنكو الإسبانية «لا شيمي» عند التاسعة من مساء الأحد 30 تشرين الثاني (نوفمبر) في «كازينو لبنان». للاستعلام: 01/999666
■ من قصيدة «أما لجميل عندكن ثواب» لأبو فراس الحمداني يستلهم أحمد معلا (1958) عنوان معرضه الفردي الجديد «وقور، وأحداث الزمان تنوشني». عند السادسة من مساء اليوم، يفتتح المعرض في «غاليري مارك هاشم» (وسط بيروت) ويستمرّ حتى 10 كانون الأول (ديسمبر). تركّز أعمال الفنان السوري الجديدة على ثيمة جوهرية تدور حول علاقة حرية الفرد الشخصية بالمجتمع المحيط، وبالمسؤوليات والصراعات، إلى جانب العلاقة مع أصحاب السلطة. هكذا، تكمل اللوحات أعماله السابقة، المنبثقة من التعقيد ذاته، عاكسة الأحداث العنيفة والمأسوية في المنطقة. للاستعلام: 01/999313
■ يجدد خالد الهبر موعده مع الجمهور في «قصر الأونيسكو» (بيروت) عند الثامنة والنصف من مساء الخميس 4 كانون الأول (ديسمبر). إلى جانب 20 موسيقياً، يعدنا الفنان اللبناني بساعتين من الموسيقى الحية، نستمع خلالها إلى بعض أغنياته الشهيرة، كما يعدنا بأغنيات وألحان جديدة. للاستعلام: 03/181585

■ تحكي «كيف تعلّمت القيادة» قصة ليتل بت. سنتعرّف إلى قصة الفتاة الآتية من ماريلاند خلال الستينات. عبر مزج بين الذكريات والسرد والمونولوجات، تروي الأحداث التلاعب العاطفي والتحرش الجنسي من قبل عمها، حين كان يعطيها دروس القيادة. العمل الذي كتبته الأميركية بولا فوجل عام 1997، وأخرجته لينا خوري أخيراً، يتطرّق إلى البيدوفيليا، وسفاح القربى وإدمان الكحول والتفكك الأسري. هكذا، تسعى الشخصية الرئيسية إلى نيل حريتها مجدداً من خلال المسامحة. وقد دعت «كلية الآداب والعلوم» (قسم فنون الإعلام) في «الجامعة اللبنانية الأميركية» إلى حضور عروض «كيف تعلمت القيادة» ابتداء من الثامنة والنصف من مساء الخميس 4 كانون الأول (ديسبمبر) حتى 13 منه على خشبة «مسرح غلبنكيان» في حرم الجامعة. للاستعلام: 01/786464

■ من خلال مشروعه الجديد «نور يرتحل...»، يشارك علاء ميناوي في الدورة الثالثة من «مهرجان أمستردام للضوء 2014»، الذي يستمر من 29 نوفمبر حتى 6 كانون الثاني (يناير)2015. في تجهيزه الضوئي الجديد يوجّه الفنان اللبناني الفلسطيني تحية إلى اللاجئين السوريين الذين يعانون أقسى الظروف الإنسانيّة مثل كل المهجَّرين «الذين يستحيلون مع الوقت شعاعاً من نور».

■ فاز «أرى المعنى» (2012) للقاص الأردني هشام البستاني بنسخته الإنكليزية (ترجمة ثريّا الريّس) بجائزة «جامعة آركنسو للأدب العربي وترجمته».