«خمسون سنة على ثورة مايو 68» ملفّ تصدّر العدد 110 من مجلة «كتابات معاصرة» التي يرأس تحريرها الشاعر اللبناني الياس لحود (الصورة).

إلى جانب ذلك، ضمّ العدد خمسة ملفات أخرى هي: «حوارات إبداعية» مع سلافوي جيجيك، وبورخيس، وتود غيتلين... و«الفلسفة المعاصرة والمقولات الحديثة» الذي ضم كتابات ونصوصاً ومقالات لسامي أدهم، وبدر الحمري، وحسين دياب، وكمال داود. أما الملف الثالث، فقد تمحور حول «نقد النقد/ «النقد والقراءات الشعرية المتجددة»» بمشاركة رشيد الضعيف ومحمّد علي الموساوي.. وتركز الملف الرابع على «المصطلح وتأصيل الأصول/ دوسوسّور والشعر العربي» بمشاركة مختار زواوي وبسّام عيسى، وشربل توما... فيما توقف الملف الخامس عند «صدام حضارات أم معارك مفكرين» بمشاركة بوعلي صداوي، وحسين قاسم دياب، وتهاني شعيب. إلى جانب ذلك، ضم العدد مختارات من «مفكرة جدّي أيوب»/ 2 لالياس لحود.

يوقع الباحث والأكاديمي نديم منصوري كتابه «موضوعات في علم اجتماع الانترنت والتواصل الرقميّ» يوم الجمعة المقبل (الساعة الرابعة بعد الظهر)، في ندوة تقيمها «الحركة الثقافيَّة في لبنان» في مركزها في صور (جنوب لبنان ـ مجمع باسل الأسد الثقافي «ابحار»)، برعاية النائب عناية عزالدين، ويشارك في الندوة المتخصّص في الألسنيَّات الرقميَّة غسان مراد، وتديرها الأكاديميَّة ماريز يونس. للاستعلام: www.althakafia.org

عن «مؤسسة الدراسات الفلسطينية»، صدر كتاب «فلسطين في السينما (2): ذاكرة وهوية» للمخرج العراقي المعروف قيس الزبيدي (الصورة)، وتقديم الناقد والكاتب والباحث الفلسطيني فيصل دراج.


وجاء في تعريف الأخير: «يعلن الكتاب الجديد الذي اجتهد الزبيدي في توثيقه كونية المسألة الفلسطينية اليوم، واندفاع جيل فلسطيني جديد إلى الأفلام التسجيلية، (...) إنْ كانت الحياة اليومية مستودعاً للأشكال «الفنية»، فإن حياة الفلسطينيين مستودع لأشكال القهر والتحدي والعذاب والتصدي، كما لو كان لهم نمط آخر من الحياة، تلتقطه الكاميرا قبل أن يستقر في قصيدة، ويقصده السينمائي قبل أن يتعامل معه الروائي والمؤرخ وكاتب القصة القصيرة. لكأن في هواجس الفنان قيس وهو يلاحق «موسوعة الأسى الفلسطيني» ما يقول: ما هي حياة الفلسطينيين المحاصرين داخل وطنهم وخارجه؟ وما معنى الفن إن لم يكن سلاحاً من أجل الحقيقة؟ وما الذي يستطيع أن يقدّمه الفن السينمائي لشعب حُرم الاستقرار والأحلام الطويلة؟».

تقيم «جمعية قدامى مدرسة مار الياس ـ الميناء» و«الثانوية الوطنية الأرثوذكسية ـ مار الياس» ندوة حول الديوان الشعري الأول لخريستو المرّ الذي يحمل عنوان «كلمات للضياع... حبيبة للمنفى». الندوة التي ستقام في السادسة من مساء 22 آذار في «الثانوية الوطنية الأرثوذكسية» (مار الياس ـ الميناء) في طرابلس، يشارك فيها كل من فادي شاهين، وساندي عبد النور بإدارة سامر أنّوس. ويوقع الديوان قبل الندوة وبعدها ليعود ريع مبيعاته إلى مشروع «تبنّ متعلماً... تبن مجتمعاً» للمنح المدرسية في الثانوية.

قبل عامين غادرنا، الفنان ستافرو جبرا (1947-2017/ الصورة)، بعد صراع مع المرض، تاركاً إرثاً كبيراً، من أعماله الكاريكاتورية، وملايين الصور الفوتوغرافية التي وثقت حقبات هامة في لبنان.


يوم الثلاثاء المقبل، تحل ذكراه الثانية، وفي هذه المناسبة يفتتح عند الساعة الرابعة، شارع باسمه في ساحة «ساسين» (الأشرفية -خلف مبنى البريد). التسيمة أتت، من رغبة عائلة الكاريكاتوريست الراحل، بتخليد الاسم والإرث للأجيال القادمة. تزامناً، وتحديداً عند الساعة الخامسة، يفتتح معرض لستافرو، يضم صوراً عن بيروت العاصمة، التي كان شغوفاً بالتقاط أجمل زواياها. صور للعاصمة اللبنانية، وتحديداً لحقبة ما بعد الحرب، ستعرض في «فيلا ليندا سرسق» (الأشرفية)، إلى جانب 15 كاريكاتوراً عبارة عن مجموعة بورتريهات لوجوه سياسية لبنانية.

تقيم «مبادرة معتز ورادا الصوّاف للشرائط المصوّرة العربية» و«الجامعة الأميركية في بيروت»، حفلة توزيع جوائز محمود كحيل للكاريكاتور والرسوم التعبيرية والمصوّرة في دورتها الرابعة، يوم الاثنين 11 آذار (مارس/ الساعة الرابعة والنصف مساء) في «بيت بيروت» في منطقة السوديكو. يتزامن الاحتفال مع افتتاح معرض In-Transit حول الهجرة والنزوح في العالم بمشاركة 37 فناناً وفنانة من 15 دولة من العالم منها الدنمارك وأميركا ومالطا وألمانيا وفرنسا وجنوب كوريا وليبيا والمغرب وبريطانيا وفلسطين وتونس ولبنان وسوريا والجزائر ومصر. كما يتخلل الاحتفال افتتاح معرض لرسومات الفائزين بـ «جائزة محمود كحيل» ولرسومات الفنانين الذين وصلت أعمالهم إلى النهائيات. وتصدر المبادرة ككل عام كتاباً فنياً للمناسبة، يضُمّ باقة من الفنّانين المُبدعين والمحترفين العرب في مجالات الشريط المصوّر والرسم التعبيري والكاريكاتور السياسي.