فنون مشهدية

  • 0
  • ض
  • ض

حصاد الثقافة 2015 | واصلت مسرحية «ألاقي فين زيك يا علي» للينا أبيض ورائدة طه إقامة عروضها منذ انطلاقتها في بداية 2015، فجالت على المناطق اللبنانية. رفيق علي أحمد عاد بمونودراما «وحشة»، وكارلوس شاهين أخذنا إلى «بستان الكرز» لتشيخوف، واستعادت عايدة صبرا شخصية «الست نجاح» في «الست نجاح والمفتاح». وبعد «بيروت الطريق الجديدة»، عاد الثنائي يحيى جابر وزياد عيتاني بـ «أبي فوق الشجرة»، فيما قدمت «فرقة زقاق» عروض «هو الذي رأى» و«الموت يأتي من العيون»، و«مسرح المعركة». مسارح «بابل» و«المدينة» و«مونو» و«الجميزة» و«المركز الثقافي الروسي» و«تياترو فردان» و«مسرح غلنبكيان» وفضاءات عدة في بيروت احتضنت أعمال «فخامة الرئيس» لجلال خوري و«أنشودة الفرح» لربيع مروة ولينا مجدلاني ومنال خضر، و«بيت الدمية» لزياد أبو عبسي وDaddy لجو قديح، و«بيت بلدي: حكايات مدن بلا حيطان» ليارا بو نصار و«فينوس» لجاك مارون، و«احكيلي» لليلى باك، و«باسبور رقم 10452» و«مسرح الجريمة» لبيتي توتل، و«إنجازات حياة» لكميل سلامة و«بلا تحشيش» لميشال جبر، فيما عرض «الوحش النجس» للفرنسي المشاكس ديودونيه في «كازينو لبنان». مهرجان «بايبود» للرقص المعاصر احتضن عروضاً عربية وغربية في دورته الـ 11، فيما لم يعد المساحة الوحيدة للرقص في بيروت. هكذا شاهدنا «موت ليلى» لعلي شحرور، و«بلدي يا واد» لالكسندر بوليكيفيتش، و«الدائرة الثالثة» لنانسي نعوس ووائل قديح. «الجامعة اللبنانية الأميركية» استضافت الدورة 17 من «المهرجان الدولي للمسرح الجامعي»، وبلغ مهرجانا «مشكال» و«نحنا والقمر والجيران» عامهما الرابع. أما خارج بيروت، فاحتضن «مسرح اسطنبولي» الدورة الثانية من «مهرجان صور المسرحي الدولي». ورغم الإرهاب في تونس، أقيمت فعاليات الدورة 17 من «أيام قرطاج السينمائية»، وتولى الفاضل الجعايبي إدارة «المسرح الوطني» التونسي. كما شهدت الخشبة المصرية عودة يحيى الفخراني إلى المسرح بعد انقطاع طويل.

0 تعليق

التعليقات