Very lucky to have this job, to tell this story, to support this truth with these people. ❤️ https://t.co/EgcRfKA0ks
— Lena Dunham (@lenadunham) October 29, 2018
هؤلاء الذين لم يتوانوا، طوال الساعات الماضية، عن الإجهار بسخطهم إزاء خطوة استقدام كاتبة بيضاء وأميركية لتتويج العمل، حاججوا بأن فِعلاً كهذا لا يندرج سوى في خانات تلميع صورة الرجل الأبيض على حساب من هم أولى بتوصيف مصاعب النزوح والهجرة القسرية عن الوطن. وضمن الردود الاحتجاجية على انضمام المنتجة الحائزة جائزتيْ «غولدن غلوب» إثر عمليْها «أثاث صغير» (2010) و«فتيات» (2012)، نشر أحد الناشطين ما جاء فيه: «لينا، لا تفعلي ذلك أرجوك! إنها ليست قصتك لتنتجيها. دعي سورياً يقوم بذلك رجاءً!»، فيما أدرج آخر التالي: «على أي فرد في موقعك أن يمنح اللاجئين الحقيقيين فرصة إخبار قصصهم. نود أن نسمع أصواتهم، لا صوتك»