◄ أعلن علماء من جامعة أوكسفورد أنهم نجحوا في تطوير اختبار هو الأول من نوعه، يهدف إلى تحديد مدى إمكان عودة سرطان القولون إلى المرضى بعد شفائهم منه، وذلك باعتماد الجينات.ويقوم الاختبار على مسح 12 جيناً على صلة بظهور سرطان القولون، بحثاً عن تشوّهات قد تعتريها، وتؤشر إلى إمكان عودة السرطان مجدداً، وبالتالي توفّر للأطباء فرصة تقرير مدى الحاجة إلى استخدام العلاج الكيميائي بعد عملية إزالة الورم.

◄ أعلنت مديرة منظمة الصحة العالمية مارغاريت تشان الاثنين أن ثمة «ما يدعو إلى التخوّف» من تفاعل فيروس ايه (اتش1 ان1) مع فيروسات أخرى ما سيزيده خطورة.

◄ بدأ علماء بريطانيون بحل الشيفرة الجينية ما قد يساعدهم على معرفة الوقت الذي تبلغ فيه الفتاة مرحلة البلوغ.
وتمكّن فريق البحث من تحديد موقع جينين اثنين في الكروموزومات 6 و 9 لهما تأثير قوي على العمر الذي تبدأ فيه العادة الشهرية عند الفتيات.
وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أن الدراسة التي نُشرت في مجلة «نايتشر» الطبية تقدم أيضاً فكرة عن السبب الذي يجعل الفتيات الأقصر قامة وبدانة تبدأ لديهن العادة الشهرية قبل عدة أشهر من رفيقاتهن في المدرسة.

◄ البنك الدنماركي «كريوس» أكبر بنك للسائل المنوي في العالم، تنهال عليه الطلبات من جميع أنحاء العالم، ولا سيما من نساء عازبات، من دون أن يتمكن من تلبية كل طلباتهن رغم العدد المتزايد من الواهبين.
قبل عامين كان البنك على وشك الإقفال بسبب قرار صدر عن مصلحة الضرائب الدنماركية يرغم على الكشف عن هوية واهبي السائل المنوي. لكن مع التهديد بإغلاق البنك وتراجع الواهبين الذين كانوا يخشون الكشف عن أسمائهم، عاد وزير الضرائب كريستيان ينسن عن قراره.
في عام 2008 تضاعف عدد الواهبين ثلاث مرات وارتفع من ثلاثين إلى مئة في اليوم الواحد، وبلغ عدد الواهبين الجدد نحو الألف مقابل 350 في 2007.

◄ في بحثين نُشرا الأسبوع الماضي، في مجلة Archives of Ophthalmology، تبين لفريقي عمل أستراليين، أن الأدلة أظهرت احتواء السمك والجوز وزيت الزيتون على دهون مفيدة، من شأنها تخفيف نسبة التعرض لمرض «الضمور البقعي»، المرتبط بتقدم العمر، الذي يصيب كبار السن بضعف الإبصار وربما العمى.
وتبين لفريق البحث الأول، الذي أجرى الدراسة في جامعة «سيدني»، أنه من بين 2454 رجلاً وامرأة خضعوا لمتابعة الخبراء لعقد من الزمن، أن الأشخاص الذين واظبوا على أكل السمك، كانت نسبة تعرضهم لمرض الضمور 31 في المئة، أقل من نظرائهم الذين لم يتناولوه.