■ أخطاء غير مسموحة
«حتى وإن كانت غير مقصودة» ... هي في رأي لقاء «الانتماء اللبناني» عدم «وجود شيعي على لائحة قوى الأكثرية الفائزة في نقابة المهندسين». وانتقد قانون 1960، لأنه «مفصّل على قياس لبنان الماضي، ويؤمن الاستمرار لبعض قواه السياسية ولو موقتاً، ولا يعكس رؤية القوى التغييرية للبنان وقيام دولة الحداثة والمعاصرة»، مضيفاً أنه «يكرس هيمنة حزب الله، ولا يسمح بكسر احتكاره للطائفة الشيعية».
■ رايس أو سيسون
![](/sites/default/files/old/images/p05_20080418_pic2.jpg)
■ يحاول تنصيب نفسه صانعاً للرؤساء
إلى هذا عزا النائب السابق عدنان عرقجي، اقتراح النائب ميشال المر تقسيم بيروت إلى 4 دوائر انتخابية، متهماً إياه بأنه «يحاول عبثاً تعويض خسارة شعبيته المتنية، تارة عبر افتعال مشكلة مع التكتل النيابي الذي انضم إليه، لإظهار نفسه بأنه أحرص من الموارنة على رئاسة الجمهورية التي كبّلها حلفاؤه الجدد بالقيود والسلاسل على مدى 3 سنوات، وتارة أخرى من خلال التدخل في شؤون بيروت، ضارباً على وتر التمثيل الأرمني ... في محاولة لضمان استمرار تحالفه مع حزب الطاشناق».
عصفور باليد ولا عشرة على الشجرة
استخدم رئيس جبهة العمل الإسلامي فتحي يكن، هذا المثل، ليدعو «النواب جميعاً إلى انتخاب الرئيس التوافقي الوحيد في جلسة 22 الحالي»، مبرراً بأن «الخروج من الحلقة المفرغة من شأنه تعطيل مفاعيل» القرار الأميركي «الرافض لانتخاب رئيس للجمهورية، والمصر على تولي حكومة السنيورة كل الصلاحيات الرئاسية لحسن إذعانها لأوامره واستجابتها لقراراته وتبنّيها لسياساته». وقال إن خيار الانتخاب يبقى الأفضل حيال خيارات «من شأنها أن تبقي باب المستقبل مفتوحاً على مختلف المخاطر».
■ قنابل دخانيّة
هي في نظر الكتلة الوطنية قضايا «بيع الأراضي، وفزاعة التوطين، ونكء الجراح، وفتح الحقبة الأليمة من تاريخنا»، قائلة إن «استراتيجية الجنرال ميشال عون وحلفائه هي زرع الشكوك والأوهام لإثارة الغرائز». وهنأت «السلطات القضائية على تصرفها السريع الذي منع الابتزاز والمتاجرة بعواطف الناس ومشاعرهم، الذي كان هدف تلك الحملة المستجدة من العماد عون».
■ يطالبون ببراءة الذئب من دم الحمل
![](/sites/default/files/old/images/p05_20080418_pic2.jpg)