الحمدلله على سلامتك❤️ pic.twitter.com/drFWupyKQy
— ريم بنت الوليد (@Reem_Alwaleed) November 2, 2018
حتى الآن، لم تقدم الحكومة السعودية أي تفسير علني لاعتقاله أو شروط الإفراج عنه، في حين ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال» أن الأمير خالد احتُجز 11 شهراً «بسبب انتقاده أكبر حملة اعتقالات» طاولت عشرات الأمراء ورجال الأعمال، الذين تم توقيفهم في فندق «ريتز كارلتون» في الرياض، في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، في إطار حملة على الفساد. وكان الأمير الوليد بن طلال، الذي يلقّب بأنه «وارن بافيت العرب» (Arabian Warren Buffett)، من بين أولئك الذين اعتُقلوا وأُطلق سراحهم، في أوائل كانون الثاني/يناير 2018، بعد اتفاقٍ مالي غير معلن مع الحكومة.
في الإطار عينه، ذكرت الصحيفة الأميركية أن السلطات السعودية قد تطلق سراح شخصيات بارزة أخرى لا تزال معتقلة، من بينهم أمير منطقة الرياض السابق، الأمير تركي بن عبد الله، ورجل الأعمال، الملياردير محمد العمودي.