غزّة: الاستغفار للتهرّب من غرامة السير!
أثارت حادثة استغراب المواطنين الغزاويين بعدما استطاع أحدهم التهرب من دفع غرامة سير بالاستغفار. إذ بعد قيامه بمخالفة مرور، سحب الشرطي أوراق السيارة من المواطن. لكنّه عاد واقترح عليه إعطاءه مسبحة ليقوم بالاستغفار 1000 مرة، مقابل إعفائه من رسوم المخالفة التي تبلغ 50 شيكلاً وإعادة أوراق مركبته التي سحبت منه.
وبالفعل قام السائق بالاستغفار 1000 مرة أمام المواطنين فأعاد له الشرطي أوراقه. ولاقت تلك الحادثة التي تحدث لأول مرة في قطاع غزة رضى بعض المواطنين لأنّها وقعت في اليوم الأول من شهر رمضان. وأكد مصدر في الشرطة أنّ القيادة وإدارة المرور أصدرتا توجيهات بضرورة التعامل جيداً مع المواطنين في شهر رمضان. وأوضح أنّ ما قام به الشرطي هو عمل فردي.
(معا)

بولندا تسلّم ألمانيا متّهماً باغتيال المبحوح

سلّمت السلطات البولندية، نظيرتها الألمانية، أمس، أوري برودسكي الذي يعتقد أنه عميل لدى الاستخبارات الإسرائيلية، وهو المشتبه باشتراكه في اغتيال القيادي في حركة «حماس» محمود المبحوح في دبي. واعتقل برودسكي في الرابع من حزيران الماضي في مطار وارسو للاشتباه في تواطئه للحصول على جواز سفر ألماني مزوَّر وفي أنه جاسوس لمصلحة الدولة العبرية.
(أ ف ب)

الشرطة الأميركيّة تعتقل قاتلاً إسرائيلياً متسلسلاً

كشفت الشرطة الأميركية، أمس، عن اعتقالها رجلاً يحمل الجنسية الإسرائيلية يُشتبه في أنه قاتل متسلسل ارتكب جرائم اعتداء وقتل في ثلاث ولايات أميركية. وأوضحت أن الرجل احتُجز في مطار هارتسفيلد جاكسون الدولي في ولاية أتلانتا، قبل أن يستقل طائرة متّجهة إلى تل أبيب.
(يو بي آي)

السجن لمرافق أسامة بن لادن

حُكم على المرافق السابق لزعيم تنظيم «القاعدة»، أسامة بن لادن، السوداني إبراهيم أحمد محمود القوصي بالسجن لفترة أقصاها 14 عاماً، لتكون أول عقوبة تصدر عن المحاكم العسكرية الاستثنائية في غوانتانامو منذ وصول الرئيس باراك أوباما إلى السلطة في مطلع 2009.
ومن المستحيل التكهن بالفترة التي سيقضيها القوصي في السجن، بعدما عقد اتفاقاً مع الحكومة الأميركية بقي مضمونه سرياً، واعترف بموجبه بذنبه.
(أ ف ب)

أردوغان سيتنحّى إذا حلّ حزبه ثانياً في 2011

جدّد رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان، أمس، تعهّده بالتنحي عن قيادة حزبه «العدالة والتنمية» إذا خسر الانتخابات التشريعية المقررة السنة المقبلة. ونقلت وكالة الأناضول الحكومية عن أردوغان قوله «إذا حل حزبي في المرتبة الثانية في انتخابات 2011، وهو ما لا أتوقعه، فسأتنحّى عن منصب الرئيس، لأنني سأعتبر نفسي مسؤولاً عن مصير حزب حاكم».
(أ ف ب)