Both countries are committed to ensuring humanitarian aid can continue to reach Syria. The Bab al-Hawa crossing is a critical lifeline for the Syrian people. I will be working with other UN Security Council members to reauthorize and expand the cross-border mechanism next month.
— Ambassador Linda Thomas-Greenfield (@USAmbUN) June 4, 2021
وفيما أكد أوغلو أن تمديد العمل بالآلية «أمر ضروري»، أشارت غرينفيلد إلى أنها ستعمل مع أعضاء في مجلس الأمن الدولي على تجديد العمل بها وتوسيعها.
Met w/@USAmbUN Linda Thomas-Greenfield, Permanent Representative of the #US to the UN.
— Mevlüt Çavuşoğlu (@MevlutCavusoglu) June 4, 2021
-Extension of #UNSC Resolution on the cross-border humanitarian mechanism for Syria is essential.
-Evaluated the latest developments in #Afghanistan, #Libya and #Africa. pic.twitter.com/qNGk9RUXya
ومن مقر السفارة الأميركية في أنقرة، أشارت غرينفيلد، في ختام زيارتها إلى تركيا، إلى أن معبر «جيلوة غوزو» المقابل لمعبر «باب الهوى» السوري هو الوحيد المفتوح حالياً باتجاه الشمال الغربي لسوريا، محذرةً من أن «إغلاق آخر حدود إنسانية مع سوريا سيتسبب بقسوة غير مبررة».
وتأتي زيارة غريفيلد إلى تركيا، التي شملت جولة على المنطقة الحدودية، في سياق حملة الضغط التي تعمل عليها الولايات المتحدة من أجل تجديد العمل بآلية عبور المساعدات الإنسانية إلى سوريا، التي ينتهي العمل بها في 10 تموز المقبل.
وتحاول الولايات المتحدة التوصل إلى اتفاق يسمح بزيادة عدد المعابر الحدودية التي كان عددها 4، قبل أن تتقلص إلى معبر واحد، بسبب إصرار روسيا على إيصال المساعدات الأممية عن طريق دمشق، وهو الأمر الذي ترفضه القوى الغربية.