عندما عادت كامل أحياء مدينة حلب إلى سيطرة الدولة أواخر عام 2016، تفاءل كثير من أبنائها بأنّ «قيامة» مدينتهم باتت وشيكة. اليوم، لن تعثر على «القيامة» إلا في احتفالات أعياد الفصح، فيما تبدو المدينة غارقة في التعب، وسط تراخٍ «رسميّ» لم تغيّر فيه شيئاً الحيوية التي اشتهرت بها المدينة