اعتبر رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط، في تغريدة باللغة الفرنسية على حسابه على «تويتر»، أنه «يبدو أنه لم يعد هناك حدود لخطاب الكراهية لبعض وسائل الإعلام والدعوات لقتل بعض الجماعات. في هذا الصدد، إذا تعرضت لأي اعتداء أو أحد من أفراد عائلتي، فأنا أعرف مسبقاً مع من أتعامل ومن أتّهم. رسالة مفوحة».