تحت ستار توراتي مزيّف، يحاول العدو الإسرائيلي، ولا سيما مستوطنوه في الضفة المحتلة، اختراع رابط بينهم وبين الأرض التي يحتلّونها بقوة السلاح. هم لم يكتفوا بالعمل على قدم وساقٍ لـ«تهويد» القدس المحتلة، بل امتدّ الاستغلال السياسي لـ«التوراة» ليطاول نحو 23 مقاماً في الضفة يقتحمها المستوطنون بصورة متكررة، على رغم أن مقامات كثيرة منها أتت بعد قرون على التوراة