الحلقة ٢٧
إليك أيها الملاك الحبيب نقدِّم حلقتنا اليوم... ونسمع آخر ما أبدعته روحك، أي ذاك العمل الذي شاءت الأقدار أن يكون جنائزياً، كأن الله أدرك أن لا موسيقى يمكن أن ترثيك ما لم تحمل توقيعك.
إليك أيها الملاك الحبيب نقدِّم حلقتنا اليوم... ونسمع آخر ما أبدعته روحك، أي ذاك العمل الذي شاءت الأقدار أن يكون جنائزياً، كأن الله أدرك أن لا موسيقى يمكن أن ترثيك ما لم تحمل توقيعك.