ماذا تنتظرون من شخص (يسمى إعلاميًا) أتى بفنانة ليكسرها على الهواء وهو يفرض عليها أن تعتذر عن فستانها المفتوح ويتفنن في إذلالها؟ هو نفسه الآن يعرض على فنانة أخرى أن تأتي برجل يشتري لها حقيبة يد ب 3000 يورو. كيف نطلب إعلاماً لا يسوق صورًا نمطية عن المرأة؟
— Wajd Bouabdallah (@tounsiahourra) 26 décembre 2018
pic.twitter.com/e9eF1Amb5f
الشريط المنتشر الذي أثار كل هذه الضجة، ربط المغردون بينه وبين مقابلة سابقة أيضاً، حصلت مع الممثلة رانيا يوسف، بعد أزمة فستانها، إذ «تفن أديب في إذلال المرأة». في اللقاء الأول لها بعد «أزمة الفستان» على قناة «mbc مصر»، اجبر أديب يوسف على تقديم إعتذار للمصريين، بسبب ما ارتدته وقتها! ولم يكتف الإعلامي المصري بهذا المستوى المتدني من الحوار، بل هددها في نهاية المقابلة بالقول: «لو جبتي فستان تاني من غير بطانة أنا مش حسيبك»!
عندما يكون المحاور شاعراً ومثقفاً ، ومُلمّاً بقضايا ضيفه ومواقفه . . ويعرف مقام من يحاور ، تأتي المقابلة ثريّة و ممتعة ، كهذه التي أجراها الصديق زاهي وهبي مع سعاد ماسي .
— أحلام مستغانمي (@AhlamMostghanmi) 26 décembre 2018
هل شاهد عمرو أديب هذه الحلقة قبل
إجراء حواره ؟ https://t.co/t73BPnUhIz