زعلت كتير لما عرفت بوفاة أمل حمادة. كانت قاسية بتعليقاتها مرات بس قدام الموت ما فينا إلا نجتمع ونصلي لروحها. الله يرحمها
— Elissa (@elissakh) 27 novembre 2018
هنا، بدأت حمادة بمعية الإعلام والصفحات الناشطة («شرطة المشاهير» على سبيل المثال)، ببناء هذه الشخصية التلفزيونية والمحببة، واستطاعت جذب الأنظار، وحتى أنشئت حسابات إفتراضية بإسمها. واشتهرت بتعليقاتها على النجوم والنجمات، خصوصاً ميريام فارس المعروفة بإخفاء هوية وشكل زوجها، على وسائل التواصل وفي الإعلام. عبارة :«مين ماخدة؟»، التي وجهتها أمل يوماً الى فارس، أضحت «تراند» لم تبطل موضته الى اليوم، ومحطّ كلام لدى العديد من رواد الشبكات الإجتماعية. أمس، رحلت أمل حمادة (1971-2018) التي رسمت الإبتسامة على وجوه كثيرين/ات، إثر جلطة دماغية في بلدتها النبطية. انطفأت تاركة أسئلة كثيرة حول هذا الإستثمار الإعلامي في شخصية فكاهية ممزوجة بالصدامية، كأمل حمادة، ونجاحه في تحويلها الى ظاهرة. أمس، تصدر إسم أمل حمادة، قائمة تويتر، تداعى العشرات لنعيها والترحم عليها، على رأسهم فنانون ونجوم معروفون، إلى جانب استذكار ابرز مقولاتها.
الله يرحم روحك يا حبيبة قلبي... يا رفيقة دربي ونجاحي ... الله يرحمك ويرحم الضحكة اللي زرعتيها بقلوبنا ... موتك يا أمل كسر بقلبي كتير ... فليتي بكير يا أمل ... الله يرحمك 😢
— شرطة المشاهير (@shorta_mashaher) 27 novembre 2018
توفت #امل_حمادة منذ ساعتين اثر جلطة دماغية في منزلها في النبطية #شرطة_المشاهير pic.twitter.com/a6vjGhJgt1
وينك يا امل حمادة تجي تشوفي اديش طلعت الناس بتحبك 💔 فعلاً حياة الانسان هشة بلحظة هيك بيروح من دون اي انذار.
— Adeela - عديلة (@AdeelaOfficial) 27 novembre 2018