في مثل هذا اليوم 29-8-1987 ذكرى رحيل رسام الكاريكاتير الفلسطيني #ناجي_العلي
— أنور الروقي (@AlrouguiQ8) 29 août 2018
تم إغتياله في 22-7-1987 من عميل مزدوج
عندما سُئل ناجي العلي عن موعد رؤية وجه (حنظلة) أجاب:"عندما تصبح الكرامة العربية غير مهددة، وعندما يسترد الإنسان العربي شعوره بحريته وإنسانيته"
لروحك الطاهرة السلام pic.twitter.com/xRYcMuCkLU
هكذا، مُلئت المنصات الإجتماعية، برسوم ناجي و«بحنظلة». أعيدت سرد مواقفه وآرائه كأنها قيلت اليوم، حيال ما يجري من محاولة لتصفية القضية الفلسطينية، وغرق معظم الأنظمة الخليجية على وجه التحديد في الزمن الإسرائيلي. بدت ذكرى ناجي العلي هذا العام، بمثابة حاجة الى إستحضار رجل بحجمه، وبحجم مسيرته الحافلة بنصرة فلسطين وأهلها، والتصويب على كل خائن ومستثمر في قضيتها. ولعلّ العبارة الأبرز له، قالها في حديث متلفز عندما سئل عن إنتمائه لأي «جماعة»، فرد قائلاً :«أنا ملتزم بقضية أكبر من هذه الجموع.. ملتزم بفلسطين».