وأوضحت «الدولية للمعلومات» أن النسبة الأعلى في زيادة عدد الناخبين سُجّلت لدى الطائفة العلوية (38.9%)، فيما سجّل تراجع في عدد الناخبين المسيحيين بنسبة 3.7%. وفي المُجمل، وبحسب الدراسة، بلغت نسبة الزيادة في عدد الناخبين المُسلمين 19.2%، في حين اقتصرت نسبة زيادة عدد الناخبين المسيحيين على 3.2%.
وحالياً، يُشكّل الناخبون المُسلمون نحو 63.7% من مُجمل عدد الناخبين في مقابل نحو 36.2% للناخبين المسيحيين، علماً بأن نسبة الناخبين المُسلمين كانت تبلغ عام 2009 نحو 60.3% مقابل 39.5% للمسيحيين.
عدد الناخبين زاد 416 ألفاً خلال ثماني سنوات والنسبة الأعلى لدى الطائفة العلوية
بموجب قانون الانتخابات الجديد، هناك 15 دائرة انتخابية. وبحسب الدراسة، سيتوزع الثلاثة ملايين و682 ألف ناخب على الشكل الآتي:
زحلة: 172 ألفاً و555 ناخباً.
بعلبك: 308 آلاف و997 ناخباً.
راشيا: 140 ألفاً و853 ناخباً.
مرجعيون: 450 ألفاً و694 ناخباً.
عكّار: 276 ألفاً و938 ناخباً.
المنية ــــ الضنية: 343 ألفاً و44 ناخباً.
الكورة: 346 ألفاً و644 ناخباً.
بيروت الأولى: 133 ألفاً و806 ناخبين
بيروت الثانية: 347 ألفاً و277 ناخباً.
كسروان: 175 ألفاً و34 ناخباً.
المتن: 178 ألفاً و265 ناخباً.
بعبدا: 164 ألفاً و222 ناخباً.
الشوف: 325 ألفاً و364 ناخباً
صيدا: 120 ألفاً و768 ناخباً
صور: 297 ألفاً و698 ناخباً.
(الأخبار)