افتُتح أخيراً في اليونان متحف مخصّص للأجانب الذين حاربوا من أجل استقلال اليونان وأحبّوا ثقافتها وحضارتها. المتحف يضمّ لوحات معاصرة وأسلحة وموادَّ تزيينية وأغراضاً شخصية تعود إلى هؤلاء المحاربين، من بينهم اللورد بايرون، أحد روّاد الشعر الرومانسي وأحد أعظم شعراء بريطانيا على الإطلاق. ويشتمل المتحف على أغراض وأدوات تعود إلى زمن الثورة اليونانية عام 1861، وستُقدّم في عرض افتراضي في أثينا هذا الشهر، بعدما أحبط وباء كورونا الاحتفال بمرور مئتي عام على استقلال اليونان عن الإمبراطورية العثمانية.
اشترك في «الأخبار» على يوتيوب هنا