رواية «ربما تكون في نصها عملاً أدبياً، إلا أنها في نصها الإنساني تجربة كل فلسطيني، تجربة جرح وطن، وعذاب إنسان عانى قهراً وظلماً وحرماناً وتشرداً، إلا أنه دائماً وأبداً يحمل أمل العودة إلى ذاك الوطن الساكن في الوجدان». يذكر أنّ «جمعية الأدب والثقافة» من أقدم الجمعيات في صيدا تأسست عام 1955، وتعنى بنشر الثقافة ورفع مستوى الوعي الاجتماعي والحقوقي.
* جلسة نقاش رواية «عائد إلى حيفا»: 19:00 مساء 29 حزيران (يونيو) ـ «جمعية الأدب والثقافة» (صيدا)