في نهاية شهر شباط (فبراير) الحالي، يعتزم فايسبوك اتخاذ إجراء بحق أي مستخدم، ينتقد الصهيونية وسيعمل على تصنيفها ضمن معايير «خطاب الكراهية». هذا الإجراء الذي بدأ الحديث عن مدى خطورته قبيل تنفيذه، يحمل
وقّعت 300 شخصية في فرنسا بياناً ضد ما سمّته «معاداة السامية الجديدة» التي يغلب عليها «التطرف الاسلامي»، مُديناً «الصمت الإعلامي» إزاء هذه الظاهرة. ومن غير المعلوم سبب توقيت البيان الذي نشرته صحيفة «