بعد توقف عرض برنامج «عاطل عن الحرية» الذي تولاه سمير يوسف لمواسم عدة على قناة mtv، ينطلق المقدم مساء بعد غد السبت (20:40) بعمل تلفزيوني جديد يحمل إسم «في المحكمة» (إخراج انطوني جونداريان). تعرّف محطة
منذ عرض حلقته الأولى، يتعرّض برنامج «رامز مجنون رسمي» الذي يقدمه رامز جلال على قناة mbc لموجة إنتقادات واسعة. تلك الانتقادات جاءت على خلفية فكرة برنامج المقالب الذي يقوم على إستضافة النجوم وتعنيفهم ج
مرة جديدة، يستخدم قضاء العجلة لتقويض حرية الإعلام والنشر. فقد كان لافتاً اليوم لجوء جمعية «رسالة حياة» Misson de Vie، الى هذا القضاء عبر محاميها ميشال حنّوش، لمنع كل من جوّ معلوف، والزميل رضوان مرتضى
أعادت السويد تحريك قضية مؤسس موقع «ويكيليكس» جوليان أسانج المتهم فيها بالاغتصاب، وجرى اسقاطها بالأصل عام 2017. فقد أصدر القضاء السويدي اليوم، مذكرة اعتقال بحق أسانج، الموجود حالياً في سجن «بيلمارش»
إنتهت صباح اليوم جلسة الإستجواب التي دُعي لها آدم شمس الدين مراسل قناة «الجديد»، أمام القاضي المنفرد العسكري في جبل لبنان العميد انطوان الحلبي على خلفية إتهام شمس الدين بـ«تحقير جهاز أمن الدولة» إثر
مع صدور القرار الظني في قضية الفنان زياد عيتاني، يتبين لنا أن الجهة التي «كشفت العميل» وحظيت بالإعجاب الإعلامي هي نفسها الجهة التي قامت بتركيب ملف للإيقاع بأحد الزملاء الصحافيين. كما تبين أن الضابط ا
الوقت، قبل الانتخابات النيابيّة، حسّاس جدّاً بالنسبة إلى المرشّحين. هذا صحيح. الصحافة ليست محكمة قضائيّة. هذا صحيح أيضاً. لكن ثمّة أسئلة لا يُسكَت عنها، تتعلّق بأحد المرشَّحين، لا تغدو الانتخابات قبا