بدوره، قال المتحدث باسم جيش العدو، جوناتان كونريكوس، إن «التحقيقات تُجرى لتحديد طبيعة الوقائع، وما إذا كانت إرهابية أو عرضية». وفي وقت لاحق، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، إن العملية استهدفت «قوة عسكرية قامت بمهمة تأمين الطرق بالقرب من بلدة ميڤو دوتان. تم القبض على المخرب ونقله للمستشفى حيث يتم التحقيق معه. قوات جيش الدفاع تقوم بتمشيط المنطقة وإجراء فحوص أمنية في المحيط».#عاجل اعتداء #دهس ضد قوة عسكرية قامت بمهمة تأمين الطرق بالقرب من بلدة ميڤو دوتان. تم القبض على #المخرب ونقله للمستشفى حيث يتم التحقيق معه. قوات #جيش_الدفاع تقوم بتمشيط المنطقة وإجراء فحوصات أمنية في المحيط
— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) March 16, 2018
وبحسب الإعلام العبري، فإن منفذ العملية من برطعة الشرقية، غرب جنين، ونقلت القناة العاشرة الإسرائيلية أن لـ«المنفذ وعائلته ماضٍ أمني غني».
وكتب وزير الأمن الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، عبر حسابه على تويتر: «قبل دخول السبت تم إبلاغنا بهجوم خطير. سنعمل على الحكم على المنفذ بالإعدام. سنقوم بهدم منزله ومعاقبة كل من تعاون معه. لا يوجد شيء اسمه إرهاب فردي. هذا هو الإرهاب المدعوم من أبو مازن والسلطة الفلسطينية».