• كيف تنشأ الشائعة؟ ما هي وظائفها وأنواعها؟ لماذا نصدّقها؟ يحاول جان ــ نويل كابفيرير الإجابة عن هذه الأسئلة في كتابه “الشائعات: الوسيلة الإعلامية الأقدم في العالم” الصادر في بيروت عن “دار الساقي” (ترجمة تانيا ناجيا). ويعطي الكاتب أمثلة عن الشائعات في مجال السياسة والمال والأعمال والفنون، تبيّن مدى خطورة الشائعة وتأثيرها في المجتمعات.
  • يتناول الباحث رضوان زيادة في كتابه “المثقف ضد السلطة” الصادر عن “مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان”، علاقة المثقف بالسلطة في سوريا. ويلجأ الكاتب إلى استعراض تاريخي وصولاً إلى حقبة التسعينيات حيث وجد المثقفون السوريون أنفسهم ضحايا السياسة وعلى هامشها.

  • صدر بالإنكليزية عن “دار الساقي” كتاب “الحياة الجنسية في العالم العربي” فيه يشرّح الباحثان سمير خلف وجون غانيون عجز الخطاب الثقافي العربي عن التكيّف مع تغيّر السلوك الجنسي في العالم العربي. ويتوغّل الباحثان في الصحة الجنسية، والتابوهات ووضع المثليين في المجتمع الشرقي وحياة المرأة الجنسية.

  • يعــــــــــتبر عفـــــــيف فرّاج في كــــــــــتابه “الجذور الشـــــــــــرقية للثقافة اليونانية” أنّ الحضارة اليونانية هي في الجوهر حـــــــــــضارة شرقية أكثر منها غربية. ويعود في كتابه الصادر في بــــــيروت عن “دار الآداب”، إلى العناصر الفكرية المكونة للثقافة الــــــــــيونانية من جهة ومن جهة أخرى العناصر التي كونت الثــــــــــــقافة الغربية الحديثة بدءاً من عصر النهضة.

  • “لأجل الثورة الأفريقية” هو الكتاب الصادر حديثاً عن “دار الفـــــــارابي” (ترجمة ماريا طوق وديالا طوق)، ويضم نصوصاً سياسية لــــــــــــلراحل فرانز فانون الـــــــــذي كان مناضلاً في جبهة التحرير الوطني. يتوغل الكاتب في ظاهرة الاســــــــــــــتعمار لكونه اختبرها من الداخل ويبيّــــــــــــن موقف مثقفي اليسار من حرب الجزائر وأبعاد التقاء كفاح المستعمَرين كافة وشروط تحــــــــالف مجــــــموعة الـــــــــقارة الأفريقية.