عندما تسلّمت فرانسيس ماكدورماند جائزة الأوسكار لأفضل ممثلة عن «ثلاث لوحات إعلانية خارج أيبينغ، ميسوري» عام 2017؛ دعت في كلمتها إلى المزيد من التنوّع في هوليوود. يبدو أن نقدها للرتابة السنوية التي تطغى على لائحة مرشحي الأوسكار (موزعة عادة بين الذكور و«الرجل الأبيض») قد فعل فعله.