عبارات تثبت أنّ مقارنة الرومي بين الإمارات وبلدها الأمّ ليست عفوية، بل تشكّل خطوة «انبطاح» جديدة أمام الأنظمة الخليجية والعربية التي تحرص المغنية على تلميع صورتها. فهي لم تشوّه صورة بلدها الغارق في أزماته فقط، بل أرادت تلميع صورة الإمارات وسمعة حكّامها، محاولةً تصويرها وكأنّها واحة الحضارة والديموقراطية. وهي الشهيرة بكمّ الأفواه، كما أنّها شريكة في الإبادة التي يرتكبها الصهاينة في غزّة منذ السابع من تشرين الأوّل (أكتوبر) الماضي.
المطرب الوطني بكون سفير لبلده برا… بيدعم وبروّج لبلده.
— Al-Moughtareb (@AMoughtarib) February 11, 2024
فيه ينقد بحفلات بالداخل، ويشجّع عالتغيير مع شعبه بالداخل. ما بمجّد بغير بلدان وبسبّ بلده وأبناء شعبه لو مهما اختلف معهم
هاي بتصير خيانة، إلا إذا ال$ عماهم#ماجدة_الرومي
Video via @marysaadeh19 pic.twitter.com/xdRWlAxulb