اللوحة

لم يعلم أحد من هي، أو من أين أتت، في ذلك الصباح الشاحب حين لاحظها أحد المارة وهي تبيع الورد في الساحة المركزية للمدينة، وقف أمامها معجباً بجمالها إلى درجة أن الدموع انهمرت من عينيه، تلاه شخص آخر أتى...