كم مِن فلسطين لأنجوَ؟مَن سيكتُبُ بالدِّماءِ على الجثامينِ الصَّغيرةِ: «لا تُصالحْ»!مَن يشيِّعُ صوبَ مَن مَاتوا الغمامَةْ؟قلتُ هذا (مَوطني)،أبكي عليهِ وأشتريهِ،أصبُّ مِن دَمعي على سِجنيْهِ مَوَّالاً...
إلى فلسطين فجرَ 7/10/2023
مدركاً أنَّ كنهَ الحداثة «ثورة»، ولا شأن لها - شِعريّاً- بالوزن والقافية والشكل والتفاصيل هينة الشأن، وأنها حُمَّى انفتاحٍ وآليةُ تفكير كذلك؛ كتبَ بسَّام حجَّار قصيدته التي يسعنا وضعها -ووضعه بالطبع-...