مَن يذكر دعد حداد... التي حملت الزهور الى قبرها؟ |
لا وقت للروايات، تلك التي تطير أحداثها في بيتك، ومن منقارها تتدلى قشة ذهبية. يرن جرس بيتك. تتردد في فتح الباب. تأخذ نفساً عميقاً ثم تفتحه بهدوء كما لو كانت الذكريات. تطمئن قليلاً، لم تكن تلك العاشقة...