لم يمر الوقت في حياة الطفلة حفيظة الرفاعي طبيعياً. في سن الثالثة عشرة كانت لديها مهمة يومية: قراءة الصحف اليومية لوالدها، خليل، بعد عودته من «بسطته» لبيع الخضار في سوق بعلبك. لم تكن المهمة...
عُبادة كسر
بعلبك ــ عُبادة كسر
مركز تنموي ثقافي يجذب الصغار والشبان والمسنّين في مدينة الشمس... والعلاج الدرامي ملجأ النساء عُبادة كسر
strong>عُبادة كسر تأثر بشهاب، معجب بشمعون ويشبه بشير الجميّل... ارتجالاً
عرسال ـــ عُبادة كسر حياة الحجيري «تشتاق إلى بيتها» وهدى ملوك «تحرّرت من خجلها»