وتخطط كويرفو الآن إلى إجراء أبحاث عن الـ«ألزهايمر» و«باركنسونيزم»، وتعتقد أن التعديل الوراثي يساعد على التخلص من ترسبات البروتينات السامة.
◄ تمكن باحثون من جامعة «هارفرد» من خلق مجموعة من خلايا المنشأ الموازية لعشرة أمراض، بعضها جيني، أو مدمر ومفكك للجينات. وهذا ما سيساعد على فهم آلية تطور بعض الأمراض، كما قد يساهم في تسهيل إيجاد علاجات لها.
يُشار إلى أن الباحثين الأميركيين كانوا قد نجحوا في تحويل خلايا جلدية لمرضى يعانون من تصلب الأنسجة إلى خلايا عصبية سليمة. واعتمدوا على التقنية التي وضعتها مجموعة باحثين يابانيين من جامعة كيوتو، وتهدف هذه التقنية إلى زرع أربع جينات في المحتوى الجيني (genome) للخلايا المصابة.
![](/sites/default/files/old/images/p23_20080812_pic2.jpg)
◄ نشرت مجلة «International Journal of Sustematic and Evolutionary Microbiology» بحثاً جاء فيه أن مجموعة من الباحثين تعرّفوا إلى أنواع من البكتيريا في الفم، لم تكن معروفة من قبل، ما قد يساعد على تطوير علاجات للأسنان.
◄ البدانة تبدو كأنها مشكلة العصر، وهي تقضّ مضاجع الأميركيين، لذا تكثر الدراسات بشأنها، آخرها ما نشره موقع «سي أن أن» الإلكتروني، إذ تبين أن الأشخاص الذين يتبعون حمية ويحافظون عليها عن طريق تسجيل ما يتناولونه أو يتذكرونه، هؤلاء الأشخاص يفقدون الوزن أسرع بمرتين من الذين لا يتذكرون ماذا أكلوا.