تجرى الاستعدادات على قدم وساق تحضيراً لانتخاب رئيس ولجنة تنفيذية جديدين للرابطة المارونية في الرابع من آذار المقبل، بعدما انتهت الفترة الانتقالية التي تولى فيها الوزير السابق ميشال إده وفريق من التكنوقراط إدارتها.وفيما السعي قائم لتجديد النخب السياسية والاجتماعية على كل المستويات على أبواب انتخاب رئيس جديد للجمهورية ومجلس نيابي جديد، تجرى محاولات لإعادة الرابطة الى قديمها، على كل المستويات. وتتداول أوساط النخب المارونية معلومات عن شبه تزكية لإعادة انتخاب أحد القدماء على رأس إدارتها، من بين عدد من المرشحين وسط غياب عنصر الشباب.