لم تهدأ العاصفة التي هبّت غداة انتخاب رئيس للبرلمان ونائب له. الإستحقاق الذي أفرز القوى السياسية داخل المجلس وكشف اصطفافاتها، أشعل في التوازي غضباً على قوى «التغيير» التي انخرطت في اللعبة السياسية وا
أُقفل الخميس الماضي، على حلقات «صار الوقت» على mtv، إيذاناً باستراحة شهر الصوم. أقفلت الحلقات مع فتحها ملف الأزمة الإجتماعية-السياسية بعيد الإنتخابات، مع مجموعة شبان يمثلون الأحزاب وما يسمى بـ «المجت
كان واضحاً في الساعات التي تلت خطاب سعد الحريري أخيراً، اخراج الرجل إعلامياً من مستنقع الطبقة السياسية، ووضعه جانباً. التعاطي الإعلامي الذي تناول اعتكاف الحريري وعزوفه عن خوض الإنتخابات النيابية، تقص
في الثالث من الشهر الحالي، فتحت lbci، عبر مراسلها أدمون ساسين، ملف تجنيد «داعش» لشبّان صغار من مناطق الشمال اللبناني للقتال في العراق. ملف على أهميته ودقته، الا أنّه يلقى تهميشاً إعلامياً لصالح ملفات
لم تسترح البرامج السياسية هذا الصيف، على غير عادة، فقد كنا أخيراً، أمام مشهد إعلامي مغاير يعتمد منسوباً عالياً من السياسة بخلاف باقي الأعوام التي كانت تحلّ فيه برامج الترفيه والحفلات على استراحة الصي
بإطلالة حاكم «مصرف لبنان» رياض سلامة أمس ضمن برنامج «صار الوقت» على شاشة mtv، تكون قد «توّجت» مرافعته الدفاعية عن نفسه، بعد إصداره بياناً أخيراً، أعلن فيه نتائج ما توصلت اليه شركة تدقيق خاصة اعتمد عل
صمت مارسيل غانم أياماً، بعيد حادثة وزير الإعلام جورج قرداحي التي افتُعلت بعدها أزمة سياسية وديبلوماسية مع الخليج، ليخرج أمس، ضمن برنامج «صار الوقت» (mtv)، ويخصص حلقة امتدت على ثلاث ساعات من الوقت. حل
يوم الخميس الماضي، سرّبت وكالة «رويترز» خبر استدعاء رئيس حزب «القوات» سمير جعجع للإستماع الى شهادته في ملف كمين «الطيونة». تزامن التسريب مع موعد مقابلة جعجع على mtv، التي كانت مخصصة للرد على خطاب الأ
على مسرح جريمة الرابع من آب (أغسطس)، في مرفأ بيروت، بنى أول من أمس، برنامج «صار الوقت» على mtv، استديو ضخماً، مزنّراً بصور شهداء تفجير المرفأ المشغولين فنياً على طريقة محاكاة الزجاج المتناثر. استعان
لم يعتدّ مارسيل غانم أن يُخطف منه الضوء، أو يستحوذ احد على مقابلة «ثمينة» (بمعنى اللحظة السياسية) كالتي حصلت عليها «الجديد» أمس، مع سعد الحريري، في فترة عالية الحساسية في البلاد. أمس، بدا التجهم واضح
استهل مارسيل غانم أمس حلقته من «صار الوقت» على mtv، بالتعبير عن استهجانه لقرار أحزاب السلطة بالنزول الى الشارع، والإنضمام الى حركة «الإتحاد العمالي العام»، الاعتراضية على عدم تشكيل الحكومة، فانتقد تح
ما زالت تتوسع رقعة تداعيات اغتيال الناشط لقمان سليم، التي حطّت بقوة على الإعلام المحلي. منذ أسبوع، بدأت بعض الشاشات المحلية، باطلاق حملة منظمة ضد «حزب الله» واتهامه بالضلوع في هذه الجريمة. لعلّ ذروة
لعلها من المرات النادرة التي يصاب بها جورج غانم بالإرتباك الشديد على الهواء، فالمهمة هذه المرة لم تكن سهلة، في الدفاع عن حاكم «مصرف لبنان» رياض سلامة. في حلقة «صار الوقت» أمس على mtv، خصص غانم فقرته
في الأسبوع الأول من تموز (يوليو) الماضي، كثفت mtv من حضور مارسيل غانم على شاشتها في برنامج «صار الوقت» الذي أضحى يومين في الاسبوع بدل مرة واحدة. كان الهدف وقتها، تحشيد أكبر قدر ممكن من الحملة الممنهج
تكثّف mtv هذه الأيام من حملتها التصعيدية ضد الحكومة في نشرات أخبارها وتقاريرها، وتتخذ من برنامج «صار الوقت» الذي بدأ هذا الأسبوع بحلقتين اثنتين بدل الواحدة، لزوم المرحلة «الاسثنائية» كما وصفها غانم أ
على وقع استهلالية «صار الوقت»(mtv) التي تلاها مارسيل غانم أمس، مكرراً عبارة :«ارحل يا حسّان» كدعوة من برنامج تلفزيوني يدّعي حمل «صرخة مواطن» بأن يرحل رئيس الحكومة حسان دياب، يصح في هذه الإستهلالية ت
عادة ما تفصل دقائق قليلة بين استهلالية مارسيل غانم في برنامج «صار الوقت» (mtv)، وفقرة شقيقه جورج غانم التحليلة الأسبوعية. وما بين الفقرتين، مسار واضح في فك ارتباط مسببات الأزمات الإقتصادية في لبنان،
ضربت أزمة كورونا القطاع الإعلامي بعمق، فراح يلجأ الى أساليب ووسائل مختلفة، تغيّر من طريقة عمله، وفي الوقت عينه لا تؤثر بشكل مباشر في نوعيته، كاستبدال الضيوف في الاستديو بظهورهم عبر سكايب، وتنفيذ التق
منذ إنطلاقة الفقرة التي استضاف فيها برنامج «صار الوقت» أمس، على mtv، وزير الصحة حمد حسن، كان واضحاً حالة الإمتعاض التي بدت على وجه مارسيل غانم، اذ حاول جاهداً حشر الوزير في زواريب سياسية وشخصية مع ضي
أطل مارسيل غانم الخميس الماضي في الحلقة الأخيرة لهذا الموسم من برنامج «صار الوقت» الذي تبثّه قناة mtv. ثم دخل البرنامج السياسي في فترة إجازة تستمر طيلة شهر رمضان، على أن يعود قريباً إلى الكاميرا. هذه