كلوا من طيبات ما لزقناكم
رداً على حملة "مراسلون بلا حدود" التي تصوِّر عبر تقنية "الفوتومونتاج" "ديكتاتوريي العالم " وهم يقومون بحركة بذيئة كأنما موجهة إلى كل من يشاهد صورتهم تلك، وبما أننا سئمنا من مناضلي العدالة العوراء ومثالنا الأخير تصرف الفرنسيين، حيث مقر المنظمة التي تدافع عن حرية التعبير، في قضية المخطوف اللبناني جورج ابراهيم عبدالله، فإننا أنتجنا سلسلتنا الخاصة من الفكرة نفسها.