منشورات الكاتب
أصبح الملك من النص إلى العرض وتوِّج أباً شرعياً لفن التمثيل على «تلفزيون لبنان»
ثقافةأنطوان كرباج... «آغا» المسرح اللبناني يترجّل
إنه أحَدَ أهم مُطوّرِي الأداء في المسرح اللبناني الحديث، بل ربما رائدهم المخضرم.
مات أنطوان ملتقى... الأب الروحي للمسرح اللبناني
ثقافةمات أنطوان ملتقى... الأب الروحي للمسرح اللبناني
أحد مؤسّسي قسم التمثيل ورئيسه في كلية الفنون في الجامعة اللبنانية (1965-1996)، أربكَ الساحة بالابتكار والتجريب والاختبار الممتد من ثقافة عميقة بالمسرح العالمي. صنع الحداثة المسرحية اللبنانية مع رفيقة دربه لطيفة ملتقى، وكان شاهداً عليها، قبل أن ينطفئ أول من أمس، طاوياً تجربة تثويرية لأبي الفنون في لبنان
«الإزميل» شكّل فاتحة المسرح اللبناني الحديث | أنطوان معلوف: في البدء كان النصّ
ثقافة«الإزميل» شكّل فاتحة المسرح اللبناني الحديث | أنطوان معلوف: في البدء كان النصّ
أنطوان معلوف مؤلِّف وباحث مسرحيّ نهضوي، أستاذ الفقه المسرحي اليوناني في جامعات لبنانية عدة، وناقد ثقافي فني على مدى سنوات في الصحافة المحلية (1971 – 1973). يعتبر رائدَ التأليف المسرحي اللبناني منذ أوائل ستينيات القرن الماضي. حصدت نصوصه جوائز عديدة منها «جائزة جمعية أصدقاء الكِتاب في لبنان» ثلاث مرّاتٍ متتالية عن مسرحياته: «البعْل» (1961)، «بابل» (1962)، و«الإزميل» (1963)، إلى جانب جائزة الأونيسكو ـ باريس لأفضل مسرحية عربية عن نصّه «جاد» (1970). أما «عنتر وعبلة» (1990)، فهي أوّل أوبرا جادّة باللّغة العربية في تاريخ المسرح العربي. عُرِضَتْ معظم مسرحياته في بيروت، وبعلبك، وباريس، وإيطاليا، وبعض العواصم العربية بتوقيع أهم المسرحيّين ومنهم منير أبو دبس، وأنطوان ملتقى. يُقدّسُ معلوف النص المسرحي ويعتبره «الأساس والأصل ولا غنى عنه» لقيام ونجاح أي عرض مسرحي
فائق حميصي: الترويج للسلطة عدو المسرح الأول
ثقافةفائق حميصي: الترويج للسلطة عدو المسرح الأول
يُعدُّ فائق حميصي (1946) رائد التمثيل المسرحي الإيمائي في لبنان والعالم العربي منذ عام 1972 في مسرحيته «فدعوس يكتشف بيروت» (إخراج موريس معلوف). هو خرّيج «مدرسة مونترويّ» الفرنسية للإيماء عام 1978، ومُشارِك في العديد من المسلسلات التلفزيونية، إلى جانب نشاطه في مسرح الطفل. من أعماله: «إيماء 79»، «إيماء 83»، «إيماء 86»، «مشوار 45» مع عايدة صبرا. حال المسرح اليوم، نُدرة مُمثّلي الإيماء، جديده، التفرّغ للمسرح المدرسي. يحّدثنا حميصي عن كل ذلك في هذا الحوار
فارس يواكيم: «آخ يا بلدنا» نقطة تحوّل في المسرح الشعبيّ
ثقافةفارس يواكيم: «آخ يا بلدنا» نقطة تحوّل في المسرح الشعبيّ
هو فارس يواكيم (1945) خرّيج المعهد العالي للسينما في القاهرة عام 1966 (فئة الإخراج السينمائي). يُعتبر من رواد التأليف المسرحي في لبنان. رجل موسوعي، سيناريست مبدع لسبعةٍ من أهمّ الأفلام العربية، ولمسلسلات لبنانية وخليجية معروفة أهمها: «سهرة من الماضي»، «افتح يا سمسم»، «الشاطر حسن»... كتبَ مُعظم مسرحيات الفنان اللبناني الشهير حسن علاء الدين (شوشو) وأشهرها: «آخ يا بلدنا»، «جُوّه وبرّه»، «خيمة كراكوز» وغيرها.؟ هنا حوار مع الكاتب عن ذاكرة المسرح اللبناني ووضعه الحالي ومشاريع يواكيم المستقبلية

محتوى موقع «الأخبار» متوفر تحت رخصة المشاع الإبداعي 4.0©2025

.يتوجب نسب المقال إلى «الأخبار» - يحظر استخدام العمل لأغراض تجارية - يُحظر أي تعديل في النص، ما لم يرد تصريح غير ذلك

صفحات التواصل الاجتماعي