«عظماء بلا مدارس» هو عنوان لبحث موسّع أنجزه الرحالة السعودي عبد الله الجمعة، وثّق فيه رحلة مجموعة من الأسماء المعروفة على رأسها: اديسون ونيوتن وجيمس واط وستيف جوبز وبيل غيتس إلى باولو كويلو وماركيز و
يتداول روّاد مواقع التواصل الاجتماعي مقالاً نشره موقع «ماكس دراما»، يقولون إنّه يتضمّن هجوماً من المخرج باسل الخطيب على مسلسل «الزند ــ ذئب العاصي» (كتابة عمر أبو سعدة وإخراج سامر البرقاوي ــ إنتاج «
منذ أن كان على مقاعد الدراسة في المعهد العالي للفنون المسرحية، جذب تيم حسن انتباه صنّاع الدراما السورية. موهبة ووسامة وكاريزما واضحة، لا تشبه ما حولها. هذه الخصائص، مدعّمة باجتهاد وتنويع في الأدوار،
أكّد الفنانان السوريان سلّوم حدّاد وباسم ياخور في مقابلة مشتركة مع أمين حمادة، أنّ مسلسل «العربجي» الذي يشاركان في بطولته، تجربة جديدة بكثير من عناصرها، خارج السائد في الدراما الشامية. وقال ياخو
نتيجة تداول الصحافة العربية والسوشال ميديا أخباراً وصفت بـ «غير الدقيقة» عن موضوع مسلسل «دوار شمالي»، توجهّت شركة I See Media ببيان صحافي يوضح فكرة مسلسلها الرمضاني وعنوانه وذكر بعض ملامح عن أحداثه و
في رمضان 2019، نجح الكاتب السوري حازم سليمان ومواطنه المخرج عامر فهد في تقديم مسلسل «عندما تشيخ الذئاب» الذي جمع عابد فهد، هيا مرعشلي، أنس طيارة وغيرهم. بعد سنوات على عرض العمل الاجتماعي، يكرر الثنائ
رحل الصحافي والسيناريست والشاعر السوري حكم البابا، أمس الأحد بعد صراع طويل مع السرطان في إحدى مستشفيات دبي عن عمر ناهز 62 عاماً. ويعدّ البابا من صقور المعارضة السورية، انزلقت لغته في بعض الأحيان
هيأت الأقدار في السنوات الأخيرة نجومية طائلة وبطولات مطلقة للممثل السوري معتصم النهار، لكن يمكن القول بثقة بأن حضوره في المسلسلات المحلية، كان أهم بأشواط من غالبية ما قدمّه في الدراما المشتركة، عدا
لا يمكن الحديث عن مجد الدراما السورية من دون التعريج بصراحة وثقة مطلقتين على شركة «سما الفن» (سورية الدولية سابقاً) التي أنجزت أيقونات تلفزيونية في زمن ذهبي. هي ساهمت فعلياً في صناعة قسط من مجد الراح
على بساطته، قد يجسّد المثل الشعبي الدارج «من ليس له قديماً لن يكون له جديداً» فلسفة ومنطقاً بليغاً، كونه يلخّص مقوّمات ومناهج العمل بناءً على الخبرة الكافية والدراية الملمّة. ولعلّ هذا المثل الحكيم ي
لا خلاف ولا نقاش حول أنّ الكاتب هو المدماك التأسيسي لأي عملية فنيّة. فبدونه لا يمكن أن تقوم قائمة لأي صناعة درامية! قد يكون المنتج هاني العشّي («عاج» للإنتاج الفنّي) أحد المنتجين السوريين القل
بحسب أهم المرجعيات التنظيرية، لا يقف الأداء التجسيدي للممثل عند تعابير وجهه أو طريقة مشيه ولا حتى حركات يديه، بل يكرّس كل ذلك بعين مدركة، تحدّق مباشرة في المشاهد وتصل إلى قلبه وهي تطفح إحساساً. هكذا،
بهدوء من يعرف نفسه أين يذهب. تسلل سامر البرقاوي إلى شركة «الصبّاح» اللبنانية وحجز لنفسه مكاناً ثابتاً على أهم الفضائيات العربية، ثم راحت تحقق أعماله نسب مشاهدات عالية. ولو كانت في بعضها عبارة عن إفاد
على يد الممثلة السورية رنا العضم، أتى الفرج للمخرج الفلسطيني السوري سمير حسين، بعد الفشل الذريع الذي مني به مسلسل «الكندوش» (إخراجه وكتابة حسام تحسين بيك)، خصوصاً في جزئه الأوّل، الفقير بالنسبة إلى م
أحد ما أقنع شركة MB (ماهر وجود البرغلي) بأنّ المادة الدرامية القابلة للتسويق على الفضائيات العربية يجب أن تكون شامية! هكذا، أنجزت في باكورة إنتاجها العامين الماضيين جزأين من مسلسل «الكندوش» (كتابة حس
يعتدّ المنتج السوري فراس الجاجة (أفاميا الدولية للإنتاج الفني) بما حقّقه مسلسله «شارع شيكاغو» (كتابة وإخراج محمد عبد العزيز ــ بطولة : عباس النوري وأمل عرفة وسلاف فواخرجي ومهيار خضور...) من جدل وإشكا
تتّبع رابعة الزيّات في برنامجها «شو القصة» على قناة «لنا» أسلوباً متعمّداً في إثارة الجدل، والسعي المحموم وراء الترند من خلال أسئلة تُقحم الضيف في أماكن تخصّ المعتقدات والآراء الدينية وغيرها! ماذا سي
دارت في دمشق أخيراً كاميرا المخرج ظهير غريبة لتصوير مسلسل «حواري الخير» الذي كتب نصّه مروان قاووق. العمل الدرامي المؤلف من 30 حلقة وتنتجه شركة «أفاميا الدولية»، سيُعرض خارج السباق الرمضاني المقبل فور
اتضحّت خارطة الدراما السورية في الموسم الرمضاني لهذا العام ورسى الرقم على قرابة 12 مسلسلاً بين أعمال أنجزت منذ العام الماضي وتأجل عرضها، أو أجزاء جديدة لمسلسلات سبق أن عرض جزؤها الأوّل، وبين دراما جد