تواكب «إذاعة النور» التطوّر الحاصل في عالم الإعلام والثورة الرقمية. صباح أمس الثلاثاء، بدأت عملية البثّ المباشر (صوت وصورة) لجميع برامجها الإذاعية المتنوّعة التي تقدمها طيلة النهار. لن تكتفي الإذاعة
برعاية وزيرة الثقافة السورية لبانة مشوّح، تقيم المؤسسة العامة للسينما السوريّة بالتعاون مع «الجمعية اللبنانية للفنون ــ رسالات»، اعتباراً من مساء اليوم الإثنين «أيّام سينما المقاومة» في «دار الأسد لل
توجّهت حركة المسار الفلسطيني الثوري البديل بنداء جماهيري إلى القوى اليسارية والحركات الطالبية والعمالية والنسوية في النروج من أجل المشاركة في التظاهرة التي تعتزم الحركة تنظيمها في العاشر من أيلول (سب
في وقت يتصاعد فيه التهديد الإسرائيلي تجاه لبنان، على خلفية ترسيم الحدود البحرية مع فلسطين المحتلة، وإعلان المقاومة تصدّيها لأي خرق اسرائيلي في البحر، يبرز مراسل «المنار» علي شعيب مجدداً. الأخير المرا
تأتي المقاومة على أشكالٍ عدّة؛ واحدة منها هي «المقاومة الثقافية المشتبكة»؛ والتعبير الذي أعاده الشهيد باسل الأعرج إلى الواجهة مرتبطٌ عضوياً بفكرة أن «تستعمل ثقافتك كأداة هجومية ضد عدوّك». في الوقت عي
لم يستطع «الرصاص المصبوب» وهو الإسم الذي اختاره العدو الإسرائيلي لعدوانه على غزة عام 2008، أن ينتصر على إرادة الحياة في القطاع المحاصر. بعد انتهاء العدوان بفترة وجيزة وفي أحد الفصول الدراسيَّة، كان ا
قبل 17 عاماً، حاول فؤاد السنيورة شطب «عيد التحرير والمقاومة» من رزنامة العطل الرسمية، لضرب هذه المناسبة وما تحتويه من معان وتأريخ لإنتصارات المقاومة في الزمن الحديث. بعده ساد الإنقسام الإعلام اللبنان
زكريا الزبيدي (1976)، الاسم الذي اقترن بالعملية البطولية في سجن «جلبوع» الإسرائيلي، واختراقه في أيلول (سبتمبر) الماضي، مع باقي الأسرى الخمسة أسوار السجن وخروجهم من «نفق الحرية»، يحاول فايسبوك اليوم إ
«مقاومتنا ثقافة وحياة وفن وأمل وانتصار دائم لبيروتنا الأبية، خذوا مقاومة الموت وارحلوا ودعونا نعيش بسلام»، تغريدة دوّنتها امس، إحدى اللبنانيات العاملات في إعلام محمد بن سلمان، تعليقاً منها على حفلة «
توفي صباح اليوم الصحافي محمود ريا (1967/2022) بعد عارض صحي مفاجئ ألمّ به ليل أمس. وضجّت صفحات السوشال ميديا بخبر رحيل الباحث في الشؤون الصينية، وإنتشر هاشتاغ بإسمه يكشف بعض أعماله وتخصصه في مجال العل
لم يوفر السيناريست الفلسطيني الشاب زكريا أبو غالي فرصة الافادة من الهامش الذي تتيحه صناعة الدراما المستندة إلى أحداث واقعيَّة مقارنةً بالأفلام التسجيليَّة والوثائقيَّة وغيرها، فختم مسلسله الأخير «شار
ظهر التاريخ الشفهي رسمياً كفرع أكاديمي قبل عقود، ولكن تاريخ ميلاده الحقيقي ليس معلوماً على وجه الدقة، فهو من أقدم أشكال توثيق التاريخ، إذ يعود إلى الزمن الذي كانت فيه رواية القصص هي الشكل الوحيد لتأر
لطالما أبدى ناشطون على وسائل التواصل الاجتماعي عتباً على المؤسسات الإعلامية الناطقة باسم المقاومة لاعتبارهم أنها بأدواتها التقليدية عاجزة عن مواكبة الطفرات السريعة والمتلاحقة في عالم الميديا ومقصّرة
السايبر .. _ يا رعد .. ما بالك تغلق باب السكوت على ذاتك، ما به الفتى العشريني يرتدي وجهه التجهم، والشباب إلى الصخب يميل وهو أقرب.. أضاقت بك أزقة المخيم في جنين؟ كان رعد ممدداً على سريره، وك
لأكثر من عشر ساعات، أوقف الفدائي الفلسطيني رعد حازم كيان الإحتلال على «إجر ونص». الشاب المتحدر من مخيم «جنين» استطاع اختراق التحصينات الأمنية للإحتلال الإسرائيلي في المخيم، وتنفيذ عملية نوعية في قلب
تمر السنون، ويُسجّل عدّاد الزمن ارتفاعه يومًا بعد يوم، وتطوي الأيام صفحاتها مسجّلة حتى الآن، خمسين عاماً من النضال لا هوادة فيها. هي معركة مستمرّة، تلوّنت ساحاتها بجميع أشكال العزيمة والإصرار،
في مثل هذا اليوم قبل 19 عاماً، تحدت الناشطة الأميركية راشيل كوري (23 عاماً) الآلة العسكرية الصهيونية، ووقفت أمام جرافة حاولت هدم منزل فلسطيني في «رفح» (جنوب قطاع غزة)، ليكون مصيرها الإستشهاد بعدما د
على الرغم من انتهاء مدة السؤال الاستفتائي الذي طرحته «الجديد» في برنامج «بتفرق ع وطن»، يوم الإثنين الفائت، والمتعلق بسلاح المقاومة، الا أن الجدل حوله لا يزال مشتعلاً على السوشال ميديا. علماً أنّ السؤ
لا صوت يعلو على صوت تشويه الحقائق وتزوير الوقائع في الإعلام اللبناني. فقد بيّن الإعتداء الأخير الذي وقع في «معرض بيروت للكتاب العربي والدولي» في «دار المودة للترجمة والتحقيق والنشر» الإغتيال الحقيقي
لطالما شكل «معرض بيروت العربي الدولي للكتاب» المساحة الأرحب للنقاش وعكس هوية لبنان الثقافية والحضارية المتنوعة. لكن يبدو أن هذه الخاصية ما عادت تروق للبعض، خاصة على أبواب الإنتخابات النيابية المقبلة