إصلاحات عبد المهدي هل تنهي الغضب؟
يدخل الحراك المطلبيّ القائم منذ أسبوع في العراق مرحلةً من «الهدوء الحذر» إفساحاً للمجال أمام اتصالات تُجرى لـ«ضبط الشارع». عادل عبد المهدي أطلق «الحزمة الأولى» من الإصلاحات لـ«تنفيس» الاحتقان واستيعاب المطالب الشعبية، متسلحاً بقرارٍ بضبط التغطية الإعلامية، والمضي قدماً بالإمساك بـ«أمن العاصمة» والمحافظات