الضاحية بحاجة إلى طريق كلفته 4 مليارات دولار
أجرى وزير الأشغال العامة والنقل، غازي العريضي، جولة تفقديّة على المشاريع التي نُفّذت في منطقة الأوزاعي، فأشار إلى أنه كان ضرورياً ربط أشغال أوتوستراد خلدة ــ صيدا بمداخل بيروت «فأنجزنا بما لدينا من المال، تعبيد طريق السمرلند وتأهيله، وصولاً إلى آخر الأوزاعي. وعلى الخط الموازي في الاتجاه الآخر، قمنا بمرحلة ثانية من العمل».
وأوضح العريضي أنه تبلّغ من النائب علي عمار أن الضاحية الجنوبية بحاجة إلى طريق قد يعالج الكثير من المشكلات «وهو طريق حيوي على مستوى المرور داخل الضاحية الجنوبية والجنوب والجبل، وتقدّر كلفة هذا المشروع بنحو 4 مليارات دولار، إنما هناك عقبات مالية لتنفيذه، لكن خلال أيام سأتفقد هذا المشروع وسنعمل على إدراجه ضمن موازنة 2011، لأنه يمثّل شرياناً حيوياً للتواصل بين المناطق اللبنانية والضاحية الجنوبية».
وفي جولته، تحدث العريضي عن «أول امتحان شتوي»، مشيراً إلى أن الطرقات كانت تطوف خلال أول هطل للأمطار، لكننا تجاوزنا هذه السنة، هذا الامتحان بنجاح استثنائي، لافتاً إلى أنه جرى تخصيص مبلغ من المال لمرفأ الصيادين في الأوزاعي لشفط الرمول كمرحلة أولية «ما يسهّل عمل الصيادين أكثر في الفترة المقبلة».
واعتبر أن ما أنجزته وزارة الأشغال خلال سنتين على مستوى مرافئ الصيادين في كل لبنان لم ينجز في سنوات طويلة، علماً بأن بعض الصيادين أكّدوا أن المرفأ مقفل بالرمول التي تحتاج إلى مزيد من عمليات الشفط التي أوقفتها الوزارة.
ولفت الى تنفيذ مشاريع مرافئ: في صور حيث قيمته 4 مليارات ليرة، وفي الصرفند وخلدة والجيّة وعين المريسة وجلّ البحر، ثم من الدورة مروراً بالضبية، ويجري إعداد دراسة لبدء العمل في مرافئ: عمشيت، كفرعبيدا، وصولاً الى الشمال، حيث جرت أخيراً عملية تنظيف للمرافئ.
(الأخبار)
وأوضح العريضي أنه تبلّغ من النائب علي عمار أن الضاحية الجنوبية بحاجة إلى طريق قد يعالج الكثير من المشكلات «وهو طريق حيوي على مستوى المرور داخل الضاحية الجنوبية والجنوب والجبل، وتقدّر كلفة هذا المشروع بنحو 4 مليارات دولار، إنما هناك عقبات مالية لتنفيذه، لكن خلال أيام سأتفقد هذا المشروع وسنعمل على إدراجه ضمن موازنة 2011، لأنه يمثّل شرياناً حيوياً للتواصل بين المناطق اللبنانية والضاحية الجنوبية».
وفي جولته، تحدث العريضي عن «أول امتحان شتوي»، مشيراً إلى أن الطرقات كانت تطوف خلال أول هطل للأمطار، لكننا تجاوزنا هذه السنة، هذا الامتحان بنجاح استثنائي، لافتاً إلى أنه جرى تخصيص مبلغ من المال لمرفأ الصيادين في الأوزاعي لشفط الرمول كمرحلة أولية «ما يسهّل عمل الصيادين أكثر في الفترة المقبلة».
واعتبر أن ما أنجزته وزارة الأشغال خلال سنتين على مستوى مرافئ الصيادين في كل لبنان لم ينجز في سنوات طويلة، علماً بأن بعض الصيادين أكّدوا أن المرفأ مقفل بالرمول التي تحتاج إلى مزيد من عمليات الشفط التي أوقفتها الوزارة.
ولفت الى تنفيذ مشاريع مرافئ: في صور حيث قيمته 4 مليارات ليرة، وفي الصرفند وخلدة والجيّة وعين المريسة وجلّ البحر، ثم من الدورة مروراً بالضبية، ويجري إعداد دراسة لبدء العمل في مرافئ: عمشيت، كفرعبيدا، وصولاً الى الشمال، حيث جرت أخيراً عملية تنظيف للمرافئ.
(الأخبار)