منشورات الكاتب
بيار بلان وجان بول شانيولو: جذور العنف في الشرق الأوسط
ملاحقبيار بلان وجان بول شانيولو: جذور العنف في الشرق الأوسط
كتاب «عنف وسياسة في الشرق الأوسط... من سايكس بيكو إلى الربيع العربي» الذي أصدره الباحثان الفرنسيان عام 2014، انتقل أخيراً إلى لغة الضاد عن «دار روافد للنشر» في القاهرة (ترجمة محمد عبد الفتاح السباعي). عمل يحاول تحليل أصل العنف في المنطقة منذ اتفاقية سايكس بيكو وصولاً إلى اليوم
يوسف رخا: قوارب الموت  خلاصنا الوحيد
ثقافةيوسف رخا: قوارب الموت خلاصنا الوحيد
يوسف رخا (1976) كاتب وقاص وشاعر ومصوّر مصري، حصل على بكالوريوس الآداب من جامعة «هل» البريطانية، يعمل في الصحافة الثقافية منذ عام 1998. رغم أن روايته الأولى «الطغرى» صدرت عام 2008 عن «دار الشروق» المصرية، إلا أنه اتجه للنشر في بيروت حيث أصدر ثلاثة كتب هي: «بيروت شي محل» (كتاب أمكنة)، و«بورقيبة على مضض» (دار رياض الريس)، «شمال القاهرة غرب الفيليبين» (الريس). صدر له عن «دار العين» القاهرية ديوان شعري بعنوان «كل أماكننا» عام 2010. ثم عاد للنشر في بيروت حيث صدر له عن «دار الساقي» رواية «التماسيح» عام 2012. وأخيراً، أصدرت «دار التنوير» اللبنانية روايته «باولو» التي تعد امتداداً لروايته السابقة «التماسيح»، فأبطالها هم أنفسهم أبطال «التماسيح». يقف رخا في مرحلة ما بين جيلين، جيل التسعينات وجيل ما بعد الألفية، يطل عليهما ويأخذ منهما، وهو ما انعكس على كتابته، خصوصاً في «باولو»، حيث يواصل التوثيق لمثقفي تلك المرحلة. حول جيل التسعينات الأدبي، ومصر قبل الثورة وبعدها، و«الربيع العربي»، كان هذا اللقاء:
إبراهيم فرغلي: الجمال خط دفاعنا الأخير
ثقافةإبراهيم فرغلي: الجمال خط دفاعنا الأخير
في أواخر 2015، تحوّل استشراف الروائي المصري إبراهيم فرغلي (المنصورة ـ 1967) عن اختفاء روايات نجيب محفوظ في روايته «أبناء الجبلاوي» (2010)، إلى حقيقة حين اختفت بعض أعمال صاحب «نوبل»، منها رواية «عبث الأقدار» التي تلاعبت بها «دار الشروق» وغيّرت اسمها إلى «عجائب الأقدار» للتماشي مع التوجه الديني لأسلمة المجتمع المصري و«سلفنته». عن كابوسية المشهد العام في مصر، خصوصاً المتعلق بقوانين الحسبة٬ وترصّد الكتاب والمفكرين بتهم خدش الحياء العام وازدراء الأديان آخرها تأييد «محكمة جنح مستأنف السيدة زينب» أمس حبس الكاتبة والشاعرة فاطمة ناعوت ثلاث سنوات بتهمة ازدراء الدين الإسلامي، وروايته الجديدة «معبد أنامل الحرير» (منشورات ضفاف) التي تقارب هذه القضايا من خلال شخصية المستبد «المتكتّم» أو «الأخ الأكبر» إذا استعرنا أورويل، كان هذا الحوار:

محتوى موقع «الأخبار» متوفر تحت رخصة المشاع الإبداعي 4.0©2025

.يتوجب نسب المقال إلى «الأخبار» - يحظر استخدام العمل لأغراض تجارية - يُحظر أي تعديل في النص، ما لم يرد تصريح غير ذلك

صفحات التواصل الاجتماعي