مع اقتراب معركة تحرير الموصل، بدأ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يصعّد في تصريحاته ومواقفه في هذا المجال، الأمر الذي أثار مخاوف عراقية من تمهيد تركي لمرحلة ما بعد «داعش»، ولتقسيم يطاول محافظة نينوى

دفعت الأزمة التي يواجهها الاقتصاد العراقي، بالتوازي مع تدنّي أسعار النفط وتكاليف الحرب، الحكومة إلى تقديم مقترح ضمن قانون موازنة العام المقبل، تمنح بموجبه موظفي الدولة إجازة «اختيارية» لمدة خمس سنوات، يتقاضون خلالها المرتب الرسمي فقط

عاد مشروع قانون العفو العام ليبرز مجدداً على الساحة السياسية والإعلامية العراقية. ولطالما كان مصدر خلاف بين القوى السياسية، انطلاقاً من تأثير إقراره بمحاربة الإرهاب ومدى ارتباطه بقضايا الفساد المالي

لا يزال النقاش مفتوحاً بشأن هوية القوات المشاركة في معركة تحرير الموصل، ترفده هواجس هذا وحجج ذاك، بين من يتحدث عن مستقبل المدينة بعد التحرير، ومن يربط ذلك بهوية القوات المحرِّرة

يُعَدّ دحر تنظيم «داعش» من الفلوجة، نصراً مهماً للقوات العراقية، لاعتبارات عدة، أبرزها الأهمية المعنوية والاستراتيجية لهذه المعركة، في أحد أهم وأقدم معاقل التنظيم في العراق

يواصل السفير السعودي في بغداد ثامر السبهان هجومه على «الحشد الشعبي»، الذي كان قد بدأه منذ تسلمه منصبه. إلا أن تصريحاته الأخيرة أثارت حفيظة المعارضين والموالين له، ومن الفئة الأخيرة إياد علاوي

على الرغم من توقف جلسات البرلمان، وعدم النظر في قانونية الجلسات السابقة التي أدت إلى إقالة رئيس المجلس وعدد من الوزراء، يتابع حيدر العبادي في إصدار القرارات وتعيين مسؤولين بالوكالة، الأمر الذي يثير جدلاً حول قانونيتها

كل ما يجري التداول به في الفضاء الإعلامي يرتبط بمعركة الفلوجة حصراً، في وقت أصبحت فيه معركة تحرير الموصل مغيّبة، بعدما كانت الأولوية لها. لكن ذلك لا يعني أن هذه المعركة لن تحصل، فالمؤشرات تدل على أنه يجري النقاش الجدي بشأنها، على مستويات داخلية وخارجية، نظراً إلى تداخل عوامل وظروف عدة فيها

في منتصف الشهر الحالي، أعلن «الاتحاد الوطني الكردستاني» وحركة «التغيير» التوصل إلى اتفاق بينهما، الأمر الذي يهدّد العرف السياسي المعمول به في إقليم كردستان، وبشكل خاص «الحزب الديموقراطي الكردستاني» بزعامة مسعود البرزاني