عجز العدو عن تحقيق انتصارات واضحة في غزة، وفشله في الوصول إلى أسراه لدى المقاومة، أو إلى قيادات المقاومة، واتساع دائرة التوتر في المنطقة، ودخول الإدارة الأميركية في موسمها الانتخابي الداخلي، وما نتج من تبعات لقرار المحكمة الجنائية الدولية في حق إسرائيل، وتعاظم الغضب من جرائم العدو ضد الفلسطينيين، كلّ ذلك، تحوّل إلى عنصر ضاغط على الولايات المتحدة وإسرائيل، وعلى حلفائهما المعلنين وغير المعلنين أيضاً.