آخر ما نتوقّعه في دفتر الكارثة السورية، خبر رحيل حاتم علي في هذا التوقيت المبكّر. ليست شائعة هذه المرّة، فقد عاجل موقع ويكيبيديا على إغلاق القوس على تاريخ الغياب (1962- 2020). صدمة الثلاثاء السوري المرّ لا تشبه سواها لجهة الشجن والفجيعة والطعنة المباغتة.