ربع قرن على الغياب والتغييب: يواكيم مبارك فقيه العروبة والتنوير
في 24 أيار (مايو) 1995، توفي في باريس العلّامة الأب يواكيم مبارك المتخصّص في العلوم الإسلاميّة والعربيّة والنهضوية والمدافع عن فلسطين والمحرّك للحوار الإسلامي المسيحي. بعد ربع قرن على غيابه، ماذا فعلنا من أجل تكريمه ونشر نتاجه وتعريف الجيل الجديد بفكره وريادته؟ ماذا فعلت الكنيسة المارونية من أجل أحد أبنائها الرواد في العلم والتقوى؟ لماذا هو مغيّب عن الحضور الفكري والإنساني؟