عندما تحوّلت شجرة الزيتون من شجرة «دهرية» إلى شجرة «زينة» في لبنان، كان يجب أن نستنتج فوراً أننا شعب ذاهب إلى خراب أو زوال. هذه الشجرة التي تم تقديسها تاريخياً، نظراً إلى الخدمات المتعدّدة والمتكاملة التي تقدّمها، بات هناك من يقتلع تلك المعمّرة منها من أجل الزينة!