«أرنب» رياض سلامة الجديد، بما خص معالجة ارتفاع سعر صرف الدولار، لا يعدو كونه عودة إلى مشروع قديم رفضته أطراف مختلفة، منها المصارف والصرافون، وسط شكوك متصلة بنيّات «جذب» دولارات الناس المخزّنة خارج صناديق المصارف من أجل استخدامها في المضاربات الكبيرة.